نستكمل اليوم ما بدأناه سابقاً فى الحديث عن فكر د. سليم العوا الذى غفل عن أهميته الكثيرون تحت وقع ضربات الصراع السياسى الحالى فلم يستفيدوا من علم الرجل وفقهه وحاسبوه على بعض المواقف السياسية الضيقة.<br>
لا يوجد المزيد من البيانات.