أصبح النظر إلى الهواتف داء العصر بكل المقاييس، فالشوارع باتت ممتلئة بالسائرين نيامًا، والذين يعيشون فى عالمهم الخاص دون الاكتراث بما يحدث حولهم
لا يوجد المزيد من البيانات.