قوات حرس الحدود تنجح فى تدمير 22 نفقًا برفح

الأربعاء، 10 سبتمبر 2014 03:16 م
قوات حرس الحدود تنجح فى تدمير 22 نفقًا برفح قوات حرس الحدود
كتب محمد أحمد طنطاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
واصلت عناصر حرس الحدود جهودها المكثفة لتأمين حدود الدولة على كافة الاتجاهات الاستراتيجية، حيث تمكنت قوات حرس الحدود بالجيش الثانى الميدانى من اكتشاف وتدمير 22 نفقا برفح، بالتعاون مع الهيئة الهندسية، ليصبح إجمالى ما تم تدميره 1740 نفقا حتى الآن.

كما تم ضبط عربة يستقلها فرد عثر بحوزته على مجموعة من التوكيلات والمستندات الحكومية وأختام لشعار الجمهورية المزورة، وضبط سيارة بداخلها 100 قاروصة سجائر مهربة عبر الأنفاق، وضبط فردين من العناصر الإرهابية شديدة الخطورة، كما تم ضبط 10 دراجات بخارية بدون لوحات معدنية تستخدم فى أعمال التلغيم والتفجير ومراقبة الدوريات بشمال سيناء.

وفى نطاق الجيش الثالث الميدانى، نجحت قوات حرس الحدود فى ضبط مركب صيد محملة بأكثر من 2 طن من نبات البانجو المخدر بمنطقة أبورديس، والقبض على فرد يستقل سيارة نقل عثر بحوزته على كميات من المواد المخدرة، وضبط آخر بحوزته كمية من الهيروين الخام المخدر بنفق الشهيد أحمد حمدى.

كما تمكنت عناصر حرس حدود المنطقة الغربية العسكرية من ضبط سيارتين لاند كروزر محملة بمليون و750 ألف قرص لعقار الترامادول المخدر و20 ألف قاروصة سجائر شديدة الخطورة على الصحة، و3550 تليفون محمول مختلفة الأنواع بمنطقتى السلوم وسيوة، وضبط 35 متسللا أثناء محاولتهم الهجرة خارج البلاد بطريقة غير شرعية جنوب منفذ السلوم البرى.

وفى نطاق المنطقة الجنوبية العسكرية، تمكنت عناصر حرس حدود المنطقة من ضبط 6 أفراد يستقلون سيارتى لاندكروزر بدون لوحات معدنية محملة بـ4500 قاروصة سجائر شديدة الخطورة على الصحة بمنطقة صخرة العامود ببحر الرمال الأعظم، وضبط سيارة بدون لوحات معدنية يستقلها 9 أفراد بحوزتهم 5 أجهزة للكشف عن المعادن تستخدم فى أعمال البحث والتنقيب عن خام الذهب بمنطقة وادى العلاقى، وضبط فرد سورى الجنسية أثناء محاولته التسلل بطريقة غير شرعية على الحدود المصرية السودانية.

وفى منطقة رشيد بنطاق المنطقة الشمالية العسكرية، تم ضبط 168 فردا أثناء محاولتهم الهجرة بطريقة، غير شرعية، عبر مركب للصيد، وضبط 6 سيارات على ساحل أبوقير والبرلس ودمياط محمله 187 فردًا من جنسيات مختلفة أثناء محاولتهم التسلل بطرق غير شرعية لداخل البلاد.












مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة