الصحف البريطانية: وزيرة العدل الفرنسية تقدم خطة للاتحاد الأوروبى للخروج من أزمة هجمات باريس.. رشيدة داتى تؤكد: ضرب داعش فى سوريا ضرورة.. والملك سلمان بين أكثر50 شخصية نفوذا حول العالم

الخميس، 19 نوفمبر 2015 12:40 م
الصحف البريطانية: وزيرة العدل الفرنسية تقدم خطة للاتحاد الأوروبى للخروج من أزمة هجمات باريس.. رشيدة داتى تؤكد: ضرب داعش فى سوريا ضرورة.. والملك سلمان بين أكثر50 شخصية نفوذا حول العالم الملك سلمان العاهل السعودى وخادم الحرمين
كتبت رباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الجارديان: وزيرة العدل الفرنسية السابقة: ضرب داعش فى سوريا ضرورة لكن يجب معالجة مرض التشدد فى أوروبا


اليوم السابع -11 -2015
نشرت صحيفة الجارديان البريطانية مقالا لرشيدة داتى، وزيرة العدل الفرنسية السابقة، وعمدة الدائرة السابعة فى باريس، تحت عنوان "أوروبا يجب أن تشدد الأمن على حدودها، وفرنسا عليها مواجهة شياطينها"، نصحت فيه دول الاتحاد الأوروبى على التعاون معا لتبادل المعلومات وتشديد الإجراءات الأمنية على الحدود، قائلة إن هناك سبيلا لمكافحة الإرهاب عن طريق استهداف قنوات التمويل وتجميد الأصول، من خلال مطالبة دول العالم الثالث بأن يكونوا أكثر شفافية فيما يتعلق بتحويل الأموال إلى دول الاتحاد الأوروبى.

وتعليقًا على هجمات باريس، قالت رشيدة داتى "إنه علينا ترك لعبة اللوم فى هذه الظروف العصيبة، فالمشكلة لا علاقة له بالإسلام ولا بالهجرة، فالذين ارتكبوا هذه الفظائع نشأوا بيننا، وأخذتهم أيديولوجيا تتخذ من الإسلام ذريعة لتبرير "الشر".

وأضافت أن ضرب تنظيم داعش فى سوريا ضرورة، ولكن علينا أيضا أن نعالج مرضا تفشى بيننا فى أوروبا، فى إشارة إلى التشدد والمقاتلين الأجانب الذين يحاربون فى سوريا ثم يعودون إلى بلادهم، لافتة إلى أن 1200 مقاتل من فرنسا، و600 من ألمانيا، و440 من بلجيكا، و250 من هولندا.

ودعت الوزيرة الفرنسية السابقة دول الاتحاد الأوروبى إلى تعزيز الإجراءات الأمنية والمراقبة على الحدود، وجمع المعلومات من أجل منع انتشار الأفكار المتشددة.

وتقول إن أغلب فضاءات انتشار التشدد هى الإنترنت والسجون وليست المساجد، وعليه لابد من منع تداول صور الفيديو التى تحرض على الشر وتجند الناس، وقطع وسائل التواصل عن الإرهابيين.


الإندبندنت: الملك سلمان بين أكثر 50 شخصية مؤثرة فى العالم


اليوم السابع -11 -2015
نقلت صحيفة الإندبندنت البريطانية عن موقع "بيزنس إنسايدر" الأمريكى قائمة بأكثر 50 شخصية مؤثرة حول العالم، وقالت إن المسألة لا تتعلق فقط بالثروة، كما لا تتعلق فقط بالتحكم فى الموارد والأشخاص، وإنما القوة الحقيقية تعد مزيجا من الأموال والنفوذ اللذان يمكنا بعض الناس من تشكيل العالم، مضيفة أن مجموعة مختارة من الناس تمتلك النفوذ الاقتصادى والسياسى للتأثير على تغيير العالم، فى الوقت الذى تؤثر فيه قراراتهم على الملايين وتغير الصناعات والأمم.

وتضمنت القائمة التى جمعها "بيزنس إنسايدر" رؤساء ورؤساء حكومات ومليارديرات، ورؤساء تنفيذيون لكبرى الشركات العالمية، وجاء الاختيار بناء على أربعة محاور رئيسية، أولها القوة الاقتصادية والريادة، والظهور فى الأخبار والتأثير.

وكان بين القائمة الملك سلمان، العاهل السعودى وخادم الحرمين الشريفين، إذ كان العربى الوحيد فى القائمة، محتلا المركز 31، وقالت الصحيفة إنه كزعيم للمملكة العربية السعودية، يمتلك الملك سلمان نفوذًا واسعًا على الشرق الأوسط فى الوقت الذى تمتلك فيه المملكة احتياطى نفط كبير، لافتة إلى أنه مع انخفاض أسعار النفط، لا تزال المملكة العربية السعودية تواصل زيادة الإنتاج لخفض أسعار النفط لحماية حصتها من السوق العالمية.

واحتل الرئيس باراك أوباما رأس القائمة باعتباره رئيس أكثر دولة تأثيرا فى العالم، بحسب الصحيفة، ليليه الرئيس الصينى شى جين بينج، إذ يصنفه كثيرون كأقوى زعيم صينى منذ الزعيم ماو زيدونج.

واحتل المركز الثالث، الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، الذى وصلت شعبيته وفقا لاستطلاعات الرأى لأعلى درجة له بنسبة 89.9% بعدما سيطر على القرم العام الماضى بعد أحداث أوكرانيا، فى الوقت الذى ظهر فيه بوتين عازما على إعادة روسيا لتكون قوة عظمى.

واحتلت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل المركز الرابع فى قائمة الأكثر قوة فى العالم، نظرا لأنها أثبتت خلال عشرة أعوام أنها قائدة قوية ولا يمكن الاستغناء عنها فى أوروبا.

واحتل المركز الخامس وارن بوفيت، الرئيس التنفيذى لشركة بيركشاير هاثاواى، من الولايات المتحدة. بينما احتل المركز السادس رئيس وزراء الهند نارندرا مودى، والسابع البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، والثامن جانيت يلين، رئيس مجلس إدارة محافظى مجلس الاحتياط الفيدرالى، والتاسع تشارلز وديفيد كوتش، الرئيس التنفيذى ونائبه لصناعات كوتش الأمريكية، والعاشر، بيل جيتس من الولايات المتحدة أيضا.

كما تضمنت القائمة رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون فى المركز الـ11 ليليه الرئيس الفرنسى فرنسوا هولاند الـ12 .

وتضمنت القائمة كذلك مارك زوكربيرج، مؤسس موقع الفيس بوك الاجتماعى ليحتل رقم 18 فى القائمة.

واحتل المركز الـ32 ، على خامنئى، المرشد الأعلى للثورة الإسلامية، واحتل بان كى مون، الأمين العام للأمم المتحدة المركز الـ40.

واحتل رئيس وزراء إسرائيل، بينامين نيتانياهو المركز 45، بينما احتل زعيم العصابات المكسيسكى آل شابو المركز 48، لأنه يعد أكثر زعماء العصابات ثراء.

واحتلا المركز الخمسين والأخير، جاى زى وبيونسيه .


موضوعات متعلقة



التوك شو: إبراهيم عيسى: السادات سبب انتشار الإرهاب فى العالم.. حسين سالم: تنازلى عن 75% من ثروتى لراحة البال والعودة لمصر.. أحمد موسى يبكى على الهواء بعد توفير السلع الغذائية بأسعار منخفضة

الصحف المصرية: أول كتلة معارضة فى مجلس النواب.. "ثورة تأمين" فى مطار القاهرة.. تأجيل اجتماع اللجنة الثلاثية لسد النهضة إلى نهاية الشهر الحالى.. مغازى: دعم مزارعى الوادى الجديد بشروط













مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة