يعتبر الكتاب رحلة بحث فى الكتب المقدسة، ومحاولة لتحليل بعض ما جاء فيها من
آيات بهدف وصول القارئ إلى بعض مكنونات الكلمة الإلهية، وإلى إدراك حقيقة
وجودها على مرّ العصور والأزمان، والتيقّن من أهميتها بل وضرورة تواجدها واستمرار
بقائها.
ويؤكد الكتاب أن الكلمة الإلهية واحدة ولا تتبدّل، ولكن المتغىّ هو مدى القدرة على فهمها
ومقدار العمق فى الإحاطة بمعانيها، فذلك يختلف باختلاف الناس وقدراتهم، وباختلاف
كلٍّ من الزمان والمكان.
موضوعات متعلقة..
عرض للتراث الشعبى يقدم لأول مرة من 50 عامًا فى شارع المعز