وقال الدكتور التويجرى إن هذه المبادرة الكريمة من السيد عبدالله الغرير مثال يجب أن يحتذى من قبل رجال الأعمال والأثرياء فى العالم الإسلامى، لأن التعليم هو الأساس فى نهضة الأمم وتقدمها.
وكان السيد عبد الله الغرير قد كشف فى مؤتمر صحافى أن المؤسسة الوقفية التى أنشأها تهدف مبدئيا لإنفاق 4.2 مليار درهم (1.1 مليار دولار) على مدى السنوات العشر المقبلة لتعليم شبان إماراتيين وعرب محتاجين.
موضوعات متعلقة..
حواديت تراثية وفن ماليزى فى البرنامج الثقافى لمركز توثيق التراث