تعمل إيه لو شفت تحرش فى العيد؟ 5 خطوات تحفظ بها حق الفتاة: امسك بالمتحرش وقيده ولا تطلب من الفتاة العفو عنه..استخدم صوتك لجمع الناس وصور المتحرش وعلم عليه..اشهد على محضر الشرطة..وخلى الضرب آخر الحلول

السبت، 26 سبتمبر 2015 03:40 م
تعمل إيه لو شفت تحرش فى العيد؟ 5 خطوات تحفظ بها حق الفتاة: امسك بالمتحرش وقيده ولا تطلب من الفتاة العفو عنه..استخدم صوتك لجمع الناس وصور المتحرش وعلم عليه..اشهد على محضر الشرطة..وخلى الضرب آخر الحلول التصدى للتحرش- أرشيفية
كتبت نورهان فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التحرش والعيد، كلمتان أصبحتا متلازمتان فى مصر كل سنة، حيث ترتفع معدلات التحرش فى المواسم والأعياد بدرجة تجعل أى شخص يستغرب من الطريقة التى يفرح بها المصريون فى أعيادهم، وبالرغم من رؤية العديد من الناس فى الشوارع للتحرش والمتحرشين أثناء قيامهم بهذه الأفعال السيئة، إلا أن أغلبهم لا يعرفون ما هو التصرف الصحيح الذى يجب عمله فى هذه الحالة، ومن هذا المنطلق نسلط الضوء على أهم 5 خطوات يجب أن تتبعها فى حالة رؤيتك لفتاة يتم التحرش بها، كالآتى:

أولاً: باعد بين المتحرش والفتاة:


واطلب منها البعد للوراء عدة خطوات، بيث تتصدى انت وقتها للمتحرش وحاول تقييده جيداً والإمساك به إذا كان مترجلاً فى الشارع حتى لا يبادر بالهروب.

ثانياً: استخدم صوتك العالى فى إحضار المزيد من الناس:


حاول جمع المزيد من الشهود على الواقعة واطلب المساعدة من الناس ليحيطوا بالمتحرش ويمنعوا إفلاته من أى ناحية.

ثالثاً: لا تطلب من الفتاة العفو عن المتحرش:


أصعب موقف يمكن أن تقع فيه الفتاة عندما يطلب منه الناس العفو عن المتحرش الذى أهان كرامته وجرح انوثتها، لذا لا تمارس هذا الضغط النفسى وأمنع الناس من أن يمارسوه أيضاً على الفتاة.

رابعاً: اذهب إلى الشرطة واحكى تفاصيل الواقعة:


وبذلك تكون قد أخذت حق الفتاة بالقانون دون أن تستخدم قوة يدك فى ضرب المتحرش أو إيذائه جسدياً.

خامساً: صور المتحرش وانشر صورة له على مواقع التواصل:


بعد التأكد من الفعل اضغط على المتحرش نفسيا كما فعل مع الفتاة وذلك بتصويره هو ومحضر الشرطة ووضع المحضر مع الصورة حتى يكون عبرة لمن يعتبر.

سادساً وأخيراً: الضرب آخر الحلول:


إذا شعرت من البداية بأن المتحرش يصر على فعلته ويبادرك بالهجوم عليك للدفاع عن الفتاة، إذا لا مفر من ضربه وطلب المساعدة من المحيطين لأخذ حق الفتاة التى تم التحرش بها.









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة