ألقته فى مكان ما، مرت سنوات كثيرة، تذكرته عندما مرت بنفس المكان بعد عشرين عاما، أتربة الزمن تعلقت به ودفنت أجزاء من جسده، أدارت مفتاح تشغيله فنطق بحبك كما كان ينطقها منذ عشرين عاما، عندما التقت عيونهما ابتسمت وأعادته حيث كان، وقالت له انتظرنى فسأحضر إليك ثانية ثم مضت فى طريقها.
![صابر حسين خليل يكتب: حيث كان صابر حسين خليل يكتب: حيث كان](https://img.youm7.com/large/520151513955437.jpg)
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة