كانت المجنى عليها خديجة حمدى، قد أقامت دعوى قضائية اتهمت فيها توفيق عكاشة، بالتعدى عليها بالضرب، وذكرت فى دعواها أنها أثناء خروجها من مدينة الإنتاج الإعلامى بسيارتها الخاصة، توقف الطريق نتيجة نصب أحد الأكمنة الأمنية، وفى أثناء ذلك كان توفيق عكاشة يقود سيارته هو الآخر، وحاول أن يتخطاها بسيارته بطريقة عشوائية.
وأضافت الشاكية فى بلاغها، أن عكاشة أوقف سيارته على جانب الطريق وترجل منها، وتوجه إليها وفتح باب سيارتها عنوة وجذبها من ملابسها وتعدى عليها بالضرب، ما أصابها بجروح وكدمات متفرقة فى مختلف أنحاء جسدها، وانتهى الأمر بتدخل عدد من قائدى السيارات، ومن ثم تحريرها بلاغ ضد عكاشة اتهمته فيه بالتعدى عليها بالضرب.
موضوعات متعلقة..
- البرلمان يسدل الستار على "واقعه الحذاء" بحرمان كمال أحمد من الاشتراك فى أعمال البرلمان حتى نهاية دور الانعقاد لضربه توفيق عكاشة.. وقانونيون: الجزاء البرلمانى يمنع ترشحه لمناصب اللجان النوعية