كيف تؤثر عودة الاستبدال على الزمالك.. تضاؤل فرص استمرار رمزى وإسلام.. البحث عن ظهير أيسر.. جمعة ومرعى وباولو مهاجمون مرشحون للانضمام للأبيض.. و3 صفقات شتوية منتظرة

الخميس، 05 يناير 2017 08:03 م
كيف تؤثر عودة الاستبدال على الزمالك.. تضاؤل فرص استمرار رمزى وإسلام.. البحث عن ظهير أيسر.. جمعة ومرعى وباولو  مهاجمون مرشحون للانضمام للأبيض.. و3 صفقات شتوية منتظرة اسلام جمال وحسام باولو واحمد جمعه
كتب أحمد توفيق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قرر اتحاد الكرة عودة نظام الاستبدال بالدورى الممتاز ليكون من حق كل نادى استبدال لاعبين اثنين من قائمته، وهو الأمر الذى كان قد أثار أزمة كبرى خلال الفترة الماضية، بسبب رفض مجلس إدارة الزمالك برئاسة مرتضى منصور لهذا القرار.

 

وبعيدا عن رفض الزمالك لقرار عودة الاستبدال من عدمه، فإن قرار الجبلاية سيكون له تأثير كبير على البيت الأبيض خلال الميركاتو الشتوى الجارى، وهو ما يرصده "اليوم السابع" فى السطور التالية :-

 

3 صفقات شتوية منتظرة

أصبح من حق نادي الزمالك إبرام 3 صفقات خلال الميركاتو الشتوى وليس صفقة وحيدة، حيث يتبقى فى القائمة البيضاء مكان خال بعد قيد 29 لاعبا مطلع الموسم، بخلاف إمكانية استبدال لاعبين من القائمة والتعاقد مع ثنائى جديد .

 

البحث عن ظهير أيسر جديد

سيبدأ مجلس إدارة الزمالك البحث عن ظهير أيسر جديد للتعاقد معه فى ظل وجود محمد ناصف وحيدا فى هذا المركز منذ إصابة على فتحى وغيابه عن المباريات منذ فترة طويلة، لتكون الجبهة اليسرى على رأس أولويات القلعة البيضاء خلال الأيام القادمة .

 

التنقيب عن مهاجم محلى وجمعة ومرعى وباولو أبرز المرشحين

كما سيقوم مجلس الزمالك بالتنقيب عن مهاجم محلى جديد لضمه للقائمة البيضاء فى الميركاتو الشتوى ودعم خط الهجوم حتى نهاية الموسم، ويعد الثلاثى أحمد جمعة مهاجم النادى المصرى وعمرو مرعى مهاجم إنبى و حسام باولو مهاجم سموحة أبرز المرشحين للانضمام للقلعة البيضاء، لتألقهم مع أنديتهم خلال الموسم الجارى .

 

تضاؤل فرص استمرار رمزى وإسلام

فيما تضاءلت فرص استمرار رمزى خالد وإسلام جمال ثنائى الزمالك فى قائمة الموسم الحالى، وأصبح رحيلهما قريبا لإخلاء مكان للصفقتين المنتظر التعاقد معهما بالميركاتو الشتوى، خاصة أن الأبيض سبق وأعلن ترحيبه برحيل الثنائى لكن عدم إمكانية التعاقد مع بدلاء لهما كان يؤدى لوجود اتجاه للابقاء عليهما قبل قرار الجبلاية .










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة