أكرم القصاص - علا الشافعي

دينا شرف الدين

سيادة الفريق: كم تبلغ من العمر؟

الجمعة، 01 ديسمبر 2017 11:00 ص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كامل احترامى للفريق أحمد شفيق الذى خدم فى مصر وزيرا للطيران ثم رئيساً للوزراء ثم مرشحاً رئاسياً لم يحالفه الحظ ثم مسافراً إلى دولة الإمارات الشقيقة كما كنا نظن هربا من بطش جماعة الإخوان التى كانت على رأس الحكم أن ذاك ! 
 
لكن: هل تنوى حقاً الترشح للرئاسة مجدداً بعد أن أتممت الستة وسبعين عاما ؟
لا يشغلنى كل ما تم طرحه مؤخرا من أخبار عن تحالفات مع جزيرة الإخوان القطرية ولا نشر الأكاذيب عن دولة الإمارات التى فتحت أبوابها لك ضيفاً معززاً مكرماً ولا عن أقاويل المنع من السفر وغيرها من الأخبار المتناثرة هنا وهناك.
 
لكن حقاً ما استوقفنى وشد انتباهى وأثار استيائى هو أننا نكون بصدد الاختيار بين عدة مرشحين تجاوز عمر أحدهم 76 عاما، فى حين لدينا رئيس يصغرك بثلاثة عشر عاما، يسابق الزمن ويعمل بكامل طاقته وربما أكثر بكثير لينجز ما تم تأجيل إنجازه مدة عقود من الركود والتراجع والتدنى فى كل شىء وأنت شاهد من أهلها ومن أولياء أمورها آنذاك !
 
فهل نعود للخلف بعدما تحملنا أزمات تتبعها أزمات لنخرج من عنق الزجاجة التى ظللنا بها سجناء وكنت أنت أحد السجانين؟ فلم نعد نحتمل أن يحكمنا من المسنين ما لا طاقة لهم بأعبائنا وتطلعاتنا للمستقبل، التى لا أول لها من آخر . 
 
فمرحباً بك فى أرض الوطن معززاً مكرماً، شيخاً كبيراً نكن له كل التقدير، أما عن مسألة الترشح والرئاسة فعليك أن تراعى سنك وتعيد حساباتك .
 
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

mohamed

يسلم لسانك

عندك حق والله

عدد الردود 0

بواسطة:

طارق رفعت

نقد رفيع ورزين

سيدتي لقد أصبت عين الحقيقه. أرجو ان يستمع لها السيد الفريق

عدد الردود 0

بواسطة:

نشات رشدي منصور / استراليا

عزيزتي. دينا. ... مع. جزيل. الاحترام. .. ولليوم السابع. الثناء.

ان. العبرة. ليست. بالسن. وهناك. صغار. ولكنهم. بفكرهم. كبار. .. يتسابقون. مع. القطار. وهناك. أيضاً. كبار. بفكر. الشباب. الصغار. .. فلكل. جانب. ناسه. وان. كنت. اعترض. علي. فتح. مثل. تلك. المواضيع. ولدينا. من. هو. قادر. ان. يقود. مصر. حتي. ولو. بلغ. المائة. من عمره. ((( الرئيس. السيسي. ))). (((. الرئيس. السيسي. ))). مرة. اخري. ... هذا التعليق. للنشر. في. اليوم. السابع. الغراء. .. وشكرا. .

عدد الردود 0

بواسطة:

نشات رشدي منصور / استراليا

الي. الاخت. العزيزة. دينا. .. مع. تقديري

مصر. الان. في. اسعد. حال. .. وفي. استقرار. بصحبة. ابنها. البار. الرئيس. السيسي. فلماذا. الخوض. في. أمور. سابقة. لأوانها. .. لقد. جعلتموني. في. حيرة. ومحتار. من القيل. والقال. .. هو. الكلام. عليه. جمرك. ؟؟ اخبروني. يا ولاد. الحلال. ..

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة