مسارح الدولة تحت شعار "خلى الغلبان يفرح" وترفع لافتة كامل العدد

الجمعة، 30 يونيو 2017 12:00 ص
مسارح الدولة تحت شعار "خلى الغلبان يفرح" وترفع لافتة كامل العدد مروة ناجى
كتب عمرو صحصاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
خفض البيت الفنى للمسرح،  أسعار تذاكر المسرحيات التى ينافس بها خلال موسم عيد الفطر الحالى، من أجل استقطاب فئات الجمهور من البسطاء ومحدودى الدخل، حيث وصلت أسعار التذاكر في بعض العروض ل10 جنيهات، فى الوقت الذى ترتفع فيه أسعار تذاكر مسارح الإنتاج الخاص مثل "مسرح مصر"، إلى 300 جنيه. 
 
ولذلك تمكنت مسارح الدولة من رفع لافتة كامل العدد خلال أيام عيد الفطر المبارك، رغم عدم وجود جماهيرية للفنانين الذين يتولون بطولات هذه العروض،  وينافس المسرح الكوميدى برئاسة أحمد السيد فى موسم عيد الفطر الحالى، التابع للبيت الفنى للمسرح، بمسرحيتين جديدتين، بدأ عرضهما منذ أمس ثانى أيام العيد، وهما "العسل عسل" من بطولة علا رامى ومفيد عاشور وفاطمة محمد على وحسان العربى وأحمد زايد ووائل أبو السعود وأشرف شكرى، وغناء الفنان الكبير لطفى بوشناق، عن أشعار ومقامات بيرم التونسى، إعداد سمير العصفورى، إخراج إميل شوقى، إشراف عام أحمد السيد.
 
أما العرض الثانى فهو "ميتين من الضحك"، تأليف وإخراج فاطمة بيومى، وبطولة مونيا، حسان العربى، أشرف فاروق، رشا فؤاد، رانيا النجار، موسيقى وألحان شريف الوسيمى، ديكور أحمد حشيش.
 
أما البالون فينافس بمسرحية "بيت الفن" من إنتاج الفرقة الغنائية الاستعراضية برئاسة الفنان صلاح لبيب، بطولة الفنانين مجدى فكرى ومروة ناجى ومحمد قماح وفتحى سعد، بمشاركة كوكبة من فنانى الفرق الفنية بالبيت الفنى للفنون الشعبية والاستعراضية سناء عوض، وسيد عبد الرحمن، ولبنى الشيخ، وسحر عبد الله، ومروة نصير، وخالد جمعة، وإبراهيم غنام، وشادى مكرم، وإناس العربى، وباسم نور، ورشا جميل، وعماد تيسير، وليلى عبد الحميد، ومحمد فايز، وأسيا، ومحمد عباس، وميتو، وأمير درويش، ومحمد جمال، ومحمود الصغير.
 
ويتضمن أوركسترا الأوبريت 70 موسيقيا تحت قيادة المايسترو محمد أبو اليزيد، وتصميم أزياء: نجوى عبد المجيد، وتصميم جرافيك ومشاهد سينمائية: محمد أمين، وخدع مسرحية: إيهاب جمعة، وتصميم الديكور: محمد الغرباوى، وتصميم إضاءة: شريف البرعى، وألحان وتوزيع الموسيقار: أمير عبد المجيد، وتأليف وأشعار: حمدى نوار، واستعراضات وإخراج: د.عادل عبده.
 









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة