تقرير لايفوتك.. أكاديمية الشرطة المصرية مصنع الأبطال (فيديو)

الجمعة، 18 ديسمبر 2020 07:00 ص
تقرير لايفوتك.. أكاديمية الشرطة المصرية مصنع الأبطال (فيديو) أكاديمية الشرطة
كتب-احمد صلاح العزب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عرضت قناة إكسترا نيوز تقريرا حول أكاديمية الشرطة المصرية، والتي يعتبر أبنائها هم حماة الوطن تعاقبت دفعاتهم تنهل من العلوم الأمنية فالأكاديمية هي مصنع الأبطال وهى من أرقى أكاديميات الشرطة بالعالم وتتبنى الاكاديمية تدريب طلابها على أحدث وأرقى أساليب التدريب الأمنى بالاضافة إلى دراسة أحدث العلوم القانونية والانسانية والاجتماعية بهدف تطوير تطوير قدرات الكوادر البشرية الأمنية.

 

وفى سياق متصل  كان قد وافق اللواء محمود توفيق على قبول دفعة جديدة من الطلاب بأكاديمية الشرطة، حيث أعلن اللواء دكتور أحمد إبراهيم مساعد وزير الداخلية، عن نتيجة القبول بكلية الشرطة لهذا العام، في مؤتمر صحفي، عقد بمقر أكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة، مؤكدا أن عدد المتقدمين لأكاديمية الشرطة هذا العام حوالى 55 ألف طالب، وأنه تم قبول 1150 من طلاب الثانوية، و456 دفعة طلاب متخصصين، ومن كلية الحقوق 1200 والإجمالي 2806.

وأكد مساعد وزير الداخلية، أنه بلغ عدد المتقدمين لأكاديمية الشرطة هذا العام حوالي 55 ألف طالب، بينهم نحو 37 ألف ثانوية عامة، حيث بلغ عدد الطلاب الحاصلين على 90%‎ حوالى 70 ألف طالب.

وتابع أن المتقدمين خضعوا للعديد من الاختبارات، وتمت الاستعانة بالتكنولوجيا الحديثة فى الاختبارات دون تدخل للعنصر البشري.

خضع الطلاب الراغبون فى الالتحاق بكلية الشرطة لعدد من الاختبارات، أبرزها اختبارات القدرات، وهو اختبار تحريرى يستهدف قياس مستوى ثقافة الطالب ومعلوماته العامة، فضلاً عن اختبارى المقاس والقوام، حيث تم قياس طوال القامة للتأكد من استيفاء المقاييس المطلوبة، واختبار القوام، حيث تم اختبار القوام من خلال التأكد من تناسب الطول مع الوزن "الطول ـ 90"، وخضع الطلاب للكشف الطبى، حيث تم إجراء الكشوف الطبية المقررة أمام اللجنة الطبية المختصة، وتم إجراء الكشف النفسى أمام اللجنة الطبية المختصة من خلال مجموعة من القياسات النفسية، وأدى الطلاب الاختبار الرياضى فى عدد من التمرينات الرياضية المقررة، وخضع الطلاب عقب ذلك لكشف السمات، من خلال اخضاعهم لاختبار السمات لقياس القدرات العقلية والسمات الشخصية والميول المهنية ثم خضعوا لاختبار الهيئة.

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة