لو "الإكس" اتصل وندمان إزاى تاخدى القرار الصح؟ 4 نصائح تساعدك

الثلاثاء، 11 فبراير 2020 09:00 ص
لو "الإكس" اتصل وندمان إزاى تاخدى القرار الصح؟ 4 نصائح تساعدك العودة للحبيب السابق-أرشيفية
كتبت- نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قد تفاجئين ذات يوم برسالة على هاتفك من الحبيب أو الزوج السابق يعلن فيها عن ندمه ورغبته فى العودة مرة أخرى، واعتذاره عن ما حدث فى السابق مع وعود كثيرة بعدم تكرار التجربة السيئة التى كانت سبب الانفصال وتحسين طريقة معاملته بعد ذلك وغيرها من الوعود التى تجعلك تتذكرين التجربة السابقة بحلوها ومرها، وتطرحين على نفسك بعض الأسئلة والتى أهمها هل أعود مرة أخرى أم أتجاهل الرسالة وأمضى فى طريقى؟ من أجل اتخاذ القرار الصحيح إليك هذه النصائح من موقع "liveabout" للعلاقات. 

 

خليكى صادقة مع نفسك
 

عندما يطلب الحبيب أو الزوج السابق العودة مرة أخرى، يجب على المرأة أن تفكر هل ما زالت تشعر بنفس الأحاسيس القديمة تجاه هذا الشخص وهل لديها استعداد للاستماع له والتحدث معه، وإذا كانت الإجابة نعم، يجب أن تعطيه الفرصة مرة أخرى وتستمع له ولكن مع الحذر من تكرار أخطاء التجربة السابقة، لكن إذا كانت الإجابة لا وراودتها مشاعر سلبية عند تذكر التجربة السابقة، يجب على المرأة عدم الرد عليه .

العودة للحبيب السابق
العودة للحبيب السابق

اختارى تردى على المكالمة أو بلوك

إذا كانت المرأة لديها استعداد للتحدث مع الحبيب أو الزوج السابق، يجب أن تعطى نفسها فرصة مرة أخرى لتجديد العلاقة مع عقد اتفاق بعدم تكرار الأخطاء السابقة والتى كانت أحد أسباب الانفصال، لكن إذا كانت ترغب إغلاق صفحة الماضى، يجب على الفور حظر رقمه من على الهاتف المحمول، وإلغاء صداقته على مواقع التواصل الاجتماعى، وتجنب لقائه بالأماكن المختلفة حتى لا تتذكر الماضى بكل سلبياته.

العودة للأكس
العودة للأكس

افهمى عايز يقول إيه

يجب على المرأة أن تستمع لتبريرات الحبيب أو الزوج السابق وفهم نواياه ورغبته فى العودة مرة أخرى، وإذا شعرت بصدقه وإنها تستطيع نسيان ماحدث فى الماضى، يجب على المرأة أن تعطيه فرصة للعودة ولكن مع وضع بعض الاتفاقات والشروط لتجنب الأخطاء السابقة.

انتهاء العلاقات العاطفية
انتهاء العلاقات العاطفية

عبرى عن مخاوفك

يجب على المرأة أن تتحدث مع حبيبها أو زوجها السابق عن مخاوفها وماترفضه من سلوكه معها، مع الاتفاق معه فى تغيير كل ذلك حتى يبدآن صفحة جديدة معاً ونسيان ما وقع فى الماضى.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة