القارئ حسام صلاح يكتب: حراس الليل وميليشيات جديدة لأغا تركيا

الجمعة، 19 يونيو 2020 02:00 م
القارئ حسام صلاح يكتب: حراس الليل وميليشيات جديدة لأغا تركيا أردوغان ـ أرشفية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى مسلسل من الهزل السياسى والبلطجة الممنهجة من رجب أردوغان الغير طيب الذكر، والذى يحاول باستماتة شديدة جذب العالم إلى حرب لا يعرف بغبائه عواقبها، فتارة يحاول احتلال بلد سورى عربى ويقتل ويدمر وتارة أخرى يتدخل عسكريا فى ليبيا الشقيق لنهب ثرواتها وتعويض فشله بقياده دوله تركيا وانهيارها اقتصاديا بالاستيلاء على ثروات ليبيا والاستماتة لسرقة غاز المتوسط دون ادنى حق.

الأغا التركى يكمل سلسلة الدم التى بدأها الكيان العثمانى قاتل الشعوب المسلمة وناهب ثرواتها. منفذًا المخطط الصهيونى كدمية يحركها هذا الكيان لتدمير العالم العربى والإسلامى وتحقيق أطماع إسرائيل بالمنطقة بتمويل قطرى سافر. راعى الإرهاب بالمنطقة يطلق حراس الليل ويصادق عليه بالرلمان التركى معتقدا انه بذلك يذيد من تمكنه ومواصلته دعم ورعايه الارهاب والجماعات والكيانات الارهابيه بالمنطقه. لعل كل تلك الأحداث تحرك المجتمع الدولى ضد هذا المعتوه المتغطرس لكن للاسف اغلب دول العالم لها مصالح مما يفعله هذا الغبى. مستغلًا دعم وتأييد جماعه الشر من الاخوات المتأسلمين ومرتزقه المال الذين يبيعون اجسامهم وعقولهم لمن يدفع الثمن تحت شعارات الاسلام برئ من كل تلك الفعال بل نها عنها وحرمها كما حرمتها كل الأديان السماوية. وهل سنصحو من السبات ونرى جيشًا عربيًا يردع ذلك المتغطرس الذى يظهر دليلًا كما ظهر عند انتظاره امام مكتب الرئيس الروسى. نهايته باتت وشيكه ونهايه تلك المرتزقة. الجيش المصرى يقف حجر عثر امام ذلك المراهق السياسى ومن يموله ويدعمه. وقنوات الفتن التى لا اعرف كيف يكون لهم وجه لينصروا ذلك العثمانى سليل القتله الفجره وحناجرهم تتشدق بتبرير كل جرائمه ولاسيما قناه الخنزيره الذراع السياسى لاسرائيل وكل الحناجر لمن هربوا من اوطانهم ويسيرها عبر قناه ساهمت فى تدمير بلدان عربيه كثيره. قريبا سيحاكم وكل من عاونه كمجرم حرب بعد أن يستخدمه اسياده ويلفظوه كما فعلوا مع مل الخونه السابقون وقريبا أن شاء الله ستعلو كلمه الحق وتعلو رايات المخلصين وان أن شاء الله لمنتصرون.تحيا مصر وكل مخلص بامتنا العربيه ولاذال للحوار بقيه.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة