وأشارت إلى أن الاختبارات التي أجريت على العينات السريرية للسلالة أظهرت دقة عالية، موضحة أن التكنولوجيا الجديدة يمكن استخدامها لتطوير الكواشف ورصد أي طفرات أخرى في فيروس كورونا، بالإضافة إلى مسببات الأمراض المعدية الأخرى التي تتطلب اختبارات جماعية سريعة.


وكانت منظمة الصحة العالمية قد أعلنت في يناير الماضي أن السلالة الجديدة من الفيروس التاجي التي جرى اكتشافها في البداية في بريطانيا، قد ظهرت الأسبوع الماضي في ستة بلدان أخرى، ليصل المجموع إلى 86 بلدا.