هالة صدقى فى ذكرى وفاة والدتها: زى النهاردة ست الستات وجميلة الجميلات راحت منى

الأحد، 01 أغسطس 2021 11:28 ص
هالة صدقى فى ذكرى وفاة والدتها: زى النهاردة ست الستات وجميلة الجميلات راحت منى هالة صدقي
كتبت مريم بدر الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أحيت النجمة هالة صدقي، ذكرى وفاة والدتها، موجهة لها رسالة عبر حسابها بموقع "إنستجرام"، ونشرت صورة لوالدتها مصحوبة بتعليق: "زي النهاردة ست الستات وجميلة الجميلات راحت مني، بس بما إني متأكدة أنها في أحسن مكان فأنا سعيدة لها، بس وحشتني قوي، الله يرحمك يا أجمل أم"، وتلقت العديد من رسائل المواساة فور نشر الصورة، حيث علقت الفنانة سوسن بدر قائلة: "الله يرحمها"، فيما قالت إحدى متابعيها: "بنتك شبهها.. الله يرحمها".

هالة صدقي

هالة صدقي

 

من ناحية أخري أعربت الفنانة هالة صدقى، عن ثقتها بأن أبنائها سوف يكونوا أقوياء بعد المحنة التي تعرضوا له مؤخراً بسبب إصرار والدهم على أن يكون حديث الناس، وتابعت:" أنا كنت عاوزه أن الأولاد يفتخروا من أبوهم مش يتكسفوا منه.. منذ 7 سنوات وأنا بتشتم.. و عندى تسجيلات لزوجى وهو بيشتم .. وأنا لو شتمت فيه وطلعت اللى عندى سيتضرر أولادى ".

وأضافت "هالة صدقى"، خلال اتصال هاتفى ببرنامج "الحكاية"، الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب عبر قناة "mbcمصر"، أنها حاولت كثيراً أن تجعل الأمر في طى السرية، ولكن إصرار زوجها الحديث عبر السوشيال ميديا، من أجل الشهرة، سبب انتشار الأمر، متابعة:"مكنتش مهتمة بيها أوى ولا مركزة فيها زى الناس ممتخيلة لأن حكمها معروف.. الأمر كان مزعج لأولادى وحاولت أنى أخفى الأمر عن أولادى لكن هو كان حابب الظهور".

 ولفتت هالة صدقى، إلى أن الديانة المسيحية لا يوجد فيها طلاق، وعلى الرغم من ذلك كتب زوجها عبر مواقع التواصل الاجتماعى أنه طلقها، وتابعت:"مفيش في المسيحية طلاق بس زوجى طلع على السوشيال وقال ليا أنت طلاق".

 وأكدت هالة صدقى، أن زوجها لا يمتلك مسكن في مصر، وعندما تزوجها عاش معاها في منزلها، وتابعت:" لما اتجوزنا كان في بيتى وعاش على فرشتى .. ملهوش بيت في مصر ..أنا نفقتى 8 آلاف جنيه في الشهر ومش بتدفع.. دفع الدفعة الأولى منها فقط لأنه كان عاوز ينزل مصر.. هو عاوز فلوس وطلب منى أنى اتنازل عن حاجات".

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة