أكرم القصاص - علا الشافعي

محمود عبدالراضى

ليلة فى حب مصر والرئيس السيسى

السبت، 12 نوفمبر 2022 12:00 ص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حالة من الفرحة والسعادة ارتسمت على الوجوه، فى الشوارع بالقاهرة والمحافظات، أثناء احتفالات المصريين، بمؤتمر المناخ، ودعما للرئيس السيسى، من خلال مسيرات عارمة جابت شوارع القاهرة وعددا من المحافظات.

 

وفى ليلة فى حب مصر، حرصت مجموعات من الأسر المصرية على اصطحاب أبنائها والخروج للشوارع احتفالا بمؤتمر المناخ ودعما للرئيس السيسى، من خلال مواكب بالسيارات، يعتليها الشباب يرفعون الأعلام المصرية.

 

وعلى أنغام الأغانى الوطنية، كانت الاحتفالات حاضرة فى قلب العاصمة بالقاهرة فى الزمالك وعددًا من المناطق الأخرى وبالجيزة فى كرداسة ومنشأة القناطر والحوامدية، وظهرت مسيرات فى حب مصر بالمحافظات وعلى رأسها السويس، حيث ظهرت مسيرات امتدت لعدة كيلو مترات بالسيارات تحمل الأعلام المصرية.

 

وفى أجواء وطنية خالصة، تصدر الشباب المشهد، وحرصوا على توثيق هذه اللحظات الرائعة فى حب الوطن بالتقاط الصور لهم وهم يجوبون الشوارع بالأعلام مرددين الأغانى الوطنية على أنغام شادية ومنير.

 

وتفاعل الأهالى فى المنازل من خلال الشرفات مع هذه المسيرات الوطنية، التى تجوب الشوارع والمحاور والميادين، حيث ظهرت حالة من الالتفاف الوطني، ودعم الدولة المصرية، التى تستضيف مؤتمر المناخ فى مدينة السلام شرم الشيخ.

 

رسائل محبة وسلام وترابط ودعم للدولة المصرية، حرصت الأسر المصرية على توجيهها من خلال هذه المسيرات الليلة التى جابت الشوارع، وامتدت فى عددا من المناطق لكيلو مترات.

 

رسائل أمن وسلام أيضا، من بلد الأمن والسلام مصر، التى تعيش أجواء آمنة، ويحتفل أبنائها بنجاح مؤتمر المناخ ويدعموا رئيسهم فى أجواء رائعة وهادئة فى الشوارع.

 

تعددت وتنوعت المسيرات فى العاصمة وبحرى وقبلي، وبقيت الأعلام المصرية والأغانى الوطنية القاسم المشترك فى هذه المسيرات، فضلا عن حالة الترابط والتكاتف التى يعيشها المصريون، والشعور الوطنى لدعم مسيرة النجاح والانجاز والاعجاز التى تعيشها مصر، والتأكيد على حالة الوعى التى يتمتع بها المصريون، لا سيما الشباب الذين خرجوا لدعم بلادهم بهذه المسيرات الوطنية فى حب مصر.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة