صرح بذلك السفير أحمد حافظ المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية - في تدوينة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر - ومن المقرر أن يبحث الاجتماع الطارئ التطورات الأخيرة على الساحة الفلسطينية.

ويناقش الاجتماع أيضا سبل تخفيض التصعيد الحالي في القدس وفي باحات المسجد الأقصى المُبارك، وما نتج عن تلك التطورات من تداعيات ومواجهات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وضرورة وقف كافة المُمارسات التي تستهدف الهوية العربية الإسلامية والمسيحية لمدينة القدس.