وجدد الرئيس الموريتاني - خلال افتتاح أول مجلس موريتاني للاستثمار في نواكشوط - عزمه على المضي قدما في العمل على كل ما من شأنه تعزيز ثقة المستثمرين الوطنيين والأجانب في مناخ الأعمال والاستثمار في بلاده وتذليل كل الصعوبات التي تعترض طريقهم، في مختلف المجالات.

وعبر عن أمله في أن يسهم هذا المجلس في النهوض بقطاع الاستثمار، خاصة في ظل الفرص الكبيرة المتاحة فى موريتانيا، وما يتوفر فيها من موارد طبيعية، ومناخ جذاب، وما يعنيه ذلك من تطوير للبنية التحتية الداعمة للنمو.

وأكد أن المجلس يعد فرصة جيدة لصهر كل التجارب؛ بما سينعكس إيجابا على واقع الاستثمار في بلاده.