وذكرت شبكة "إيه بي إس-سي بي إن" الفلبينية، اليوم الاثنين، أن أكثر من 32 ألف أسرة بعدة مقاطعات لا زالت تعاني من آثار التسرب النفطي الذي أعاق أعمال الصيد وسبب تلوثا واسعا بالمياه يصل مداه إلى 36 ألف هكتار.

وغرقت ناقلة تحمل 800 ألف لتر من الوقود الصناعي في 28 من فبراير الماضي خلال إبحارها في ظروف قاسية، ولا زالت أعمال التنقية مستمرة بمساعدات دولية مذاك الحين.