وأضافت الحركة - فى بيان صدر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة - أنّ دماء الشعب الفلسطينى لن تكون طوق نجاة لحكومة الاحتلال، التى لم يتبقَ لديها سوى الإرهاب والقتل كى ترأب صدع أزماتها الداخليّة، مُردفة أن الشعب الفلسطيني سيواصل كفاحه الوطنيّ حتى انتزاع حقوقه، وفى مقدمتها، حق إقامة دولته المستقلّة ذات السيادة وعاصمتها القدس.

ونعت الحركة شهداء نابلس، داعية المجتمع الدولي إلى التدخُّل الفوريّ، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني، وعدم الاكتفاء بالإدانات الورقيّة تجاه الإرهاب الممنهج الذي يتعرّض له الفلسطينيون.