الصحف العالمية اليوم.. النواب الأمريكى يكشف موعد بدء إجراءات عزل بايدن.. بوتين يتهم الغرب بدفع روسيا خارج اتفاقية الحبوب.. تحذيرات لسوناك من خسارة الجدار الأحمر.. وأستراليا تستعد لأسوأ حرائق منذ "الصيف الأسود"

الأربعاء، 23 أغسطس 2023 02:17 م
الصحف العالمية اليوم.. النواب الأمريكى يكشف موعد بدء إجراءات عزل بايدن.. بوتين يتهم الغرب بدفع روسيا خارج اتفاقية الحبوب.. تحذيرات لسوناك من خسارة الجدار الأحمر.. وأستراليا تستعد لأسوأ حرائق منذ "الصيف الأسود" بوتين وبايدن
كتبت: نهال أبو السعود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عدد من القضايا منها، مطالبة سلطات هاواي اسر 1100 من المفقودين في الحرائق بتقديم عينات DNA، بوتين يتهم الغرب بدفع روسيا للخروج من اتفاقية الحبوب، ورئيس النواب الأمريكي يحدد موعد بدء إجراءات عزل بايدن، وسوناك يواجه خسارة "الجدار الأحمر" في الانتخابات العامة المقبلة.

الصحف الامريكية:

 

سلطات هاواى تطالب أسر 1100 من المفقودين فى الحرائق بتقديم عينات DNA

 

 

حث المسؤولون في هاواي الامريكية أقارب المفقودين على التقدم وإعطاء عينات من الحمض النووي للمساعدة في التعرف على ذويهم في أعقاب حرائق الغابات المدمرة في ماوي، بينما تواصل السلطات البحث عن حوالي 1100 مفقود.

وقال الوكيل الخاص المسؤول عن مكتب التحقيقات الفيدرالي، ستيفن ميريل، خلال مؤتمر صحفي، إنه من بين 2500 اسم تم فحصها، تم العثور على حوالي 1400 شخص ، تاركا حوالي 1100 اسم لا زال البحث جاريا عنهم.

وطلب المسؤولون من أفراد الأسرة التوجه إلى مراكز مساعدة الأسرة المقامة حول ماوي لتقديم أي معلومات تعريفية عن أحبائهم المفقودين، بما في ذلك السجلات الطبية وطب الأسنان، بالإضافة إلى عينة من الـ DNA.

وشجع المدعي العام لمقاطعة ماوي، أندرو مارتن، الذي يقود الجهود المبذولة لمراكز مساعدة الأسرة، العائلات التي لا تستطيع السفر إلى ماوي على الاتصال وترتيب تقديم الحمض النووي.

وأوضح رئيس شرطة ماوي، جون بيليتييه، أنه حتى يوم الثلاثاء، لم تتضمن قائمة أسماء المفقودين تواريخ ميلاد أي قاصرين، لكنه قال إنه لا تزال هناك أسماء لم يتم تأكيدها.

وبينما تقوم أطقم العمل بالبحث في حطام حرائق الغابات في ماوي، حذر حاكم هاواي جوش جرين من توقع المزيد من الوفيات الكثيرة، وقال: " نتوقع ان نجد مزيدا من الخسائر في الأرواح .. سيكون مأساويا اريد استعادة الجميع"

وفقا لشبكة ايه بي سي، يبلغ الآن عدد القتلى من الحرائق المدمرة التي اندلعت في 8 أغسطس 115، وقال الحاكم: "سنقوم بجمع شمل بعض الأشخاص ... نحن نعيد توصيلهم تدريجياً وسيتم العثور على أشخاص آخرين وقد لقوا حتفهم."

وقال مسؤولون يوم الاثنين إن عمليات البحث اكتملت في المنازل المكونة من طابق واحد، وتركز أطقم العمل الآن على البحث عن الناجين والضحايا في المساحات السكنية والتجارية متعددة الطوابق، وقال جرين إن البحث في المناطق المتبقية سيستغرق "أسبوعا على الأقل وربما أسبوعين".

 

 

بوتين يتهم الغرب بدفع روسيا للخروج من اتفاقية الحبوب خلال قمة البريكس

 

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية أن قمة مجموعة البريكس - التي تضم خمس دول هي البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا - بدأت اجتماعاتها أمس وحظت بمتابعة كبيرة خاصة وأنه يتم التركيز خلال هذه الاجتماعات على ما إذا كان ينبغي توسيع نطاق المجموعة وكيفية العمل لتصبح بمثابة ثقل يوازن القوى الغربية.

في الوقت نفسه يسعى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الى حشد جهود الدول الأعضاء في مجموعة بريكس التي يشارك فيها عبر الفيديو، للوقوف إلى جانب موسكو.

وفي خطاب أمام زملائه من زعماء المجموعة، ألقى بوتين باللوم على الغرب في خروج روسيا من اتفاقية صادرات الحبوب الأوكرانية التي ساعدت في استقرار الإمدادات الغذائية العالمية وأسعارها، وهو أمر بالغ الأهمية ويثير قلق العديد من الدول ، بما في ذلك دول الكتلة.

وأشارت الصحيفة إلى أن الحرب واحتمال التوسع الكبير لمجموعة البريكس، فضلا عن التوترات المتزايدة بين الصين والولايات المتحدة، هي عوامل جذبت اهتماما غير عادي نحو القمة التي عقدت في جوهانسبرج.

وينظر أعضاء البريكس، إلى المجموعة باعتبارها نواة لكتلة دبلوماسية واقتصادية لموازنة التحالفات التي يهيمن عليها الغرب مثل مجموعة السبع.. فيما تقدمت عشرات الدول الأخرى بطلبات للانضمام

وأنشأت البريكس، بنك التنمية الجديد، ومقره في شنجهاي كبديل لمؤسسات مثل البنك الدولي لتوفير التمويل للدول النامية، كذلك ناقشت تبني عملة جديدة لتقليص اعتماد المجموعة على الدولار في التجارة الدولية.

وقالت نيويورك تايمز إنه رغم ذلك فإن الدول في المجموعة لديها مصالح مختلفة للغاية، مما يجعل من الصعوبة بمكان إيجاد أرضية مشتركة.. ففي حين تعرضت البرازيل والهند وجنوب إفريقيا لانتقادات في الغرب لعدم إدانتها الحرب الروسية، إلا أن جميعها ترغب في الإبقاء على علاقات جيدة مع الولايات المتحدة وأوروبا، وكذلك مع الصين وروسيا.

وألقى وزير التجارة الصيني، وانج وينتاو، خطاب الرئيس شي جين بينج، قائلا إن مجموعة البريكس "ليست ممارسة للانحياز إلى أحد الجانبين، وليست ممارسة لخلق مواجهة جماعية" مشيرا الى ان الهدف منها هو توسيع السلام والتنمية في دول العالم.

ووفقا للتقرير، سلطت البريكس الضوء على الحرب الروسية وبوتين الذي جدد تأكيده بان الإجراءات الغربية ضد روسيا هي التي تسببت في خروج بلاده من اتفاقية الحبوب، وعرض تقديم الغذاء المجاني للدول الفقيرة.

وأضاف: "يتم عرقلة روسيا عمدا في إمدادات الحبوب والأسمدة إلى الخارج، وفي الوقت نفسه يتم إلقاء اللوم علينا كذبا في الأزمة الحالية في السوق العالمية".

 

 

رئيس النواب الأمريكي: المجلس سيبدأ إجراءات "عزل بايدن" في سبتمبر

 

 

حذر رئيس مجلس النواب الأمريكي الجمهوري كيفن مكارثي من أن النواب قد يبدأون تحقيق لعزل بايدن في سبتمبر إذا لم تقم الإدارة الديمقراطية بتسليم وثائق يسعى الجمهوريون للحصول عليها، وفقا لصحيفة ذا هيل.

قال مكارثي ان مجلس النواب سيبدأ التحقيق ان لم يزود بايدن الكونجرس بالوثائق التي يسعى المشرعون للحصول عليها لكنه كان غامضا بشان تفاصيل الوثائق المعنية حتى مع قول الجمهوريين إنهم يجمعون أدلة على أن بايدن وابنه هانتر قبلا رشوة من مسؤولين أوكرانيين وهي تهمة ينفيها البيت الأبيض بشدة.

واكد مكارثي انه اذا قدم البيت الأبيض الوثائق فلن تكون هناك حاجة لاجراء تحقيق في قضية العزل،  وأضاف: "لكن إذا قاموا بحجب الوثائق وقاتلوا كما يفعلون الآن لعدم تقديم ما يستحق الشعب الأمريكي معرفته، فسنمضي قدمًا في تحقيق المساءلة عند الانعقاد".

وأضاف مكارثي في وقت ما أنهم كانوا يسعون للحصول على بيانات مصرفية وبيانات بطاقات الائتمان، رغم أنه لم يحدد لمن: "إذا أوقفوا ذلك، فسيتعين علينا الانتقال إلى تحقيق المساءلة .. حيث يمنح قمة السلطة للكونجرس عندما يتعلق الأمر بسلطة استدعاءنا والآخرين للحصول على المستندات التي نحتاجها. البيانات المصرفية وبيانات بطاقة الائتمان وغيرها. أرونا أين ذهبت الأموال، أرونا هل كنتم تأخذون المال من مصادر خارجية؟ وهذا من شأنه أن يوضح معظم هذه الأمور، لكن يبدو أنهم يحاربونها في كل خطوة على الطريق”.

ركز الجمهوريون على المعاملات التجارية لعائلة بايدن والتحقيق في تهرب هانتر بايدن في دفع الضرائب.

أثار مكارثي لأول مرة احتمال إجراء تحقيق في قضية المساءلة في يوليو، وقال للصحفيين إن مجلس النواب يمكن أن يطلق مثل هذا التحقيق إذا زادت الدلائل التي وجدوها في تحقيقاتهم، وفي مكالمة هاتفية مع أحد أعضاء الحزب الجمهوري بمجلس النواب في وقت سابق من هذا الشهر، قال مكارثي إن اللجان ستواصل تحقيقاتها وأن المجلس سيحاسب الإدارة.

 

الصحف البريطانية:

 

 

مسئول بقمة بريكس لـ"فاينانشيال تايمز": ركزنا على وضع معايير قبول المشاركين الجدد

 

قالت مصادر لصحيفة فاينانشيال تايمز ان المحادثات بين أعضاء مجموعة البريكس تركز الان على وضع معايير للدول التي تريد الانضمام ومن المتوقع ترك قبول الأعضاء الجدد للاجتماعات المستقبلية، وذكرت الصحيفة ان  الوصول لارضية مشتركة بشأن توسيع الكتله من أولويات الاجتماعات الجارية.

توصل زعيمي جنوب إفريقيا والصين وجدا أرضية مشتركة بشأن توسيع كتلة الأسواق الناشئة لدول البريكس، مع بدء قمة المجموعة التي تضم أيضًا البرازيل وروسيا والهند في جوهانسبرج.

قال سيريل رامافوزا رئيس جنوب إفريقيا ، لدى اجتماعه مع نظيره الصيني شي جين بينج على هامش فعاليات القمة: "إن البلدين لديهما وجهات نظر متشابهة بشأن توسيع عضوية البريكس"، وأشار التقرير إلى أن بكين تسعى بالفعل إلى إضافة وزن وثقل جديد إلى دول البريكس وطرحها على المستوى العالمي كمنافس لمجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى.

بدوره، قال الرئيس الصيني: "يجب علينا تعزيز التعاون الاستراتيجي، فنحن نعمل على تعزيز تمثيل دول الجنوب العالمي"

وأضافت الصحيفة أن الرئيس البرازيلي لويز إيناسيو لولا دا سيلفا ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي حضرا أيضا قمة البريكس، وحل وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف محل رئيسه فلاديمير بوتين، الذي خاطب القمة عبر فيديو يم أمس ، قائلا إن وقف الاعتماد على الدولار "عملية لا رجعة فيها"، وهاجم العقوبات الغربية وتجميد الأصول التي تستهدف روسيا.

وقال مسئولون مطلعون على المناقشات التي سبقت القمة للصحيفة إن المحادثات ركزت على وضع معايير قبول محتملة للمشاركين الجدد في البريكس، والتي سيتعين على الأعضاء الحاليين أن يقرروا ما إذا كانوا سيوافقون عليها.

وقال محللون في هذا الشأن إنه بسبب الخلافات الداخلية في مجموعة البريكس، فإن قمة جوهانسبرج يمكن أن تتفق في النهاية على هذه المعايير ولكنها تترك قبول أعضاء جدد في الاجتماعات المستقبلية.

 

 

 

استراليا تستعد لاسوا حرائق غابات منذ "الصيف الأسود".. جارديان تكشف التفاصيل

 

 

طالبت السلطات الاسترالية السكان الاستعداد لما يحتمل ان يكون اسوا موسم لحرائق الغابات منذ 2019، حيث من المرجح ان تشهد مساحات شاسعة من استراليا نخاطر مرتقعة للحرائق بسبب توقعات درجات الحرارة فوق المتوسط وانخفاض هطول الامطار وتغير المناخ.

يتوقع مجلس سلطات مكافحة الحرائق الاسترالية ان تشمل المناطق المعرضة للخطر المتزايد مناطق في كوينزلاند ونيو ساوث ويلز وفيكتوريا وجنوب أستراليا والإقليم الشمالي.

وقال روب ويب، قائد مكافحة الحرائق إن الحرائق كانت جزءًا منتظمًا من الطبيعية الأسترالية في فصل الربيع، لكن التأثيرات المناخية التي أدت إلى زيادة خطر حرائق الغابات هذا الموسم كانت منتشرة على نطاق واسع.

قال ويب، وهو يوجه رسالة قوية للتخطيط والاستعداد، إنه يُسأل كثيرًا في هذا الوقت من العام عما إذا كان الموسم سيكون سيئًا مثل الصيف الأسود عام 2019/2020: "الرد القوي هو أنه ليس من الضروري أن يكون الصيف أسودًا ليكون خطيرًا .. لا نحتاج إلى تذكيرات بالنظر إلى ما حدث مع حرائق نصف الكرة الشمالي، سواء في اليونان أو كندا، حيث لدينا 700 من رجال الإطفاء الأستراليين وغيرهم من المتخصصين".

وتابع: "يمكن للبلاد بأكملها تقريبًا أن تتوقع ظروفًا أكثر جفافًا ودفئًا من المعتاد هذا الربيع، لذلك من المهم للأستراليين أن يكونوا متيقظين لمخاطر حرائق الغابات المحلية خلال الأشهر المقبلة، بغض النظر عن موقعهم."

وقال مفوض مكافحة الحرائق الأطول خدمة في أستراليا، جريج مولينز، وهو الآن ناشط مع قادة الطوارئ للعمل المناخي، إن التقرير يعكس مواسم حرائق الغابات الأطول والأكثر كثافة بسبب الاحتباس الحراري.

وقال مولينز: "إن العامل الحاسم في هذا هو تغير المناخ... أصبحت مواسم الحرائق لدينا الآن أطول بشهور مما كانت عليه من قبل. أنا أكافح الحرائق منذ أكثر من 50 عامًا الآن... متوسط درجات الحرارة أكثر دفئًا، ولكن الحدود القصوى أكثر تطرفا بكثير."

 

تحذيرات لسوناك من خسارة "الجدار الأحمر" في الانتخابات بسبب ازمة تكلفة المعيشة

 

يواجه حزب المحافظين البريطاني ازمة في استطلاعات الراي الخاصة بمقاعد الجدار الأحمر وهو مصطلح يستخدم في لوصف الدوائر الانتخابية في برلمان المملكة في منطقة ميدلاندز وشمال إنجلترا عادة، حيث أشار استطلاع جديد الى انهم سيخسرون جميع المقاعد.

كشفت صحيفة الاندبندنت أن جميع مقاعد الجدار الأحمر الـ 42 التي يشغلها المحافظون من المقرر أن تعود إلى حزب العمال في الانتخابات العامة المقبلة.

اظهر تحليل منفصل أن الغضب من الحكومة مدفوع جزئيًا بارتفاع تكاليف المعيشة، مشيرا الى تاثير الأزمة المدمر  على المقاعد التي يسيطر عليها حزب المحافظين في "الجدار الأحمر".

تظهر البيانات، أن 15 مقعدًا من مقاعد الجدار الأحمر التي يسيطر عليها المحافظون، والتي فازوا بها في الانتخابات الأخيرة ولكنها دعمت تاريخيًا حزب العمال، هي من بين 50 دائرة انتخابية تضم أكبر عدد من الناخبين المتعثرين ماليًا في البلاد.

ويأتي ذلك في أعقاب بحث أجرته شركة الاستثمار هارجريفز لانسداون والذي أظهر أن الشمال الشرقي قد تضرر بشدة من أزمة تكلفة المعيشة – مع أدنى مستوى مشترك للمدخرات في البلاد، وأفاد ثلث الأسر فقط أن لديهم ما يكفي من النقود في نهاية العام.

ستدق هذه الأرقام أجراس الإنذار في داونينج ستريت، حيث يحذر الخبراء من أن الناخبين الذين يواجهون ضائقة مالية سيجعلون أصواتهم مسموعة في صناديق الاقتراع.

وأشار خبير استطلاعات الرأي والمحلل السياسي روبرت هايوارد إلى عبارة محددة من حملة بيل كلينتون الناجحة عام 1992 لإطاحة جورج بوش الأب كرئيس للولايات المتحدة: "إنه الاقتصاد، أيها الغبي".

وقال لصحيفة الإندبندنت إن الاقتصاد هو "القضية الأكثر أهمية دائمًا" في يوم الاقتراع لجميع الفئات العمرية والفئات الاجتماعية والأجناس.

وقال اللورد هايوارد إن ذلك مهم بشكل خاص بالنسبة للمحافظين، حيث كانوا يعتبرون تاريخيا مديرين أفضل للاقتصاد من حزب العمال وحذر قائلا: "على الحكومة أن تستعيد مصداقيتها".

وأضاف اللورد هايوارد أن حزب سوناك ربما يفعل ذلك "ببطء"، مع انخفاض التضخم أخيرًا، ولكن دون مزيد من التقدم قبل الانتخابات العامة المتوقعة في أكتوبر 2024، سيخسر المحافظون.

ويظهر استطلاع يوجوف أن ما يقرب من ثلثي الناخبين يعتقدون أن الاقتصاد هو أحد أهم ثلاث قضايا تواجه البلاد، مما يجعلها متقدمة بشكل كبير على الصحة والهجرة.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة