أبرز 10 معلومات عن شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوى فى ذكرى رحيله

الأحد، 10 مارس 2024 01:45 م
أبرز 10 معلومات عن شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوى فى ذكرى رحيله الدكتور محمد سيد طنطاوى
كتب لؤى على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تحل اليوم 10 مارس الذكرى الرابعة عشرة على رحيل الإمام الأكبر الدكتور محمد سيد طنطاوى، شيخ الأزهر الشريف، الذى تولى الكثير من المناصب القيادية فى الأزهر، كما عُين مفتيًا للديار المصرية فى 28 أكتوبر 1986 حتى تم تعيينه فى 27 مارس 1996 شيخًا للأزهر.

وفى ذكرى رحيله يقدم "اليوم السابع" 10 معلومات عن الشيخ محمد سيد طنطاوى فى ذكرى رحيله كما يلى:

1- ولد الشيخ محمد سيد طنطاوى فى 28 أكتوبر عام 1928 بقرية سليم الشرقية التابعة لمركز طما بمحافظة سوهاج.

2- حفظ محمد طنطاوى القرآن الكريم فى سن صغيرة.

3- خطب طنطاوى أول خطبة جمعة وهو فى الصف الأول الثانوى، حينما توفى إمام وخطيب مسجد المنطقة التى كان يسكن بها بعدما انتقل إلى الإسكندرية.

4- تخرج طنطاوى فى كلية أصول الدين بجامعة الأزهر عام 1958، وعمل بعدها إماما وخطيبا فى وزارة الأوقاف عام 1960.

5- بعد حصوله على الدكتوراه عام 1966 عُين مُدرسا فى كلية أصول الدين عام 1968، ثم تدرج فى عدد من المناصب الأكاديمية بكلية أصول الدين فى أسيوط حتى انتدب للتدريس فى ليبيا لمدة 4 سنوات.

6- فى عام 1980 انتقل إلى السعودية للعمل رئيسا لقسم التفسير فى كلية الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية.

7- فى أكتوبر عام 1986 عين محمد سيد طنطاوى مفتيًا للديار المصرية، واعتبره البعض أنقذ منصب المفتى من الإلغاء، حيث كانت العادة جرت على أن يكون المفتى من خريجى كلية الشريعة، وطلب الشيخ جاد الحق، من طنطاوى أن يتولى منصب المفتى بعد اعتذار خريجى كلية الشريعة واحتمالية إلغاء هذه الوظيفة.

8- فى 27 مارس عام 1996، تم تعيينه شيخًا للأزهر الشريف، خلفا للشيخ جاد الحق على جاد الحق ليصبح الشيخ رقم 49 للأزهر.

9- فى 12 نوفمبر 2008 تعرض طنطاوى لنقد شديد بعد مصافحته للرئيس الإسرائيلى شمعون بيريز فى مؤتمر حوار الأديان الذى نظمته الأمم المتحدة والسعودية بنيويورك.

10- توفى الشيخ محمد سيد طنطاوى، فى مثل هذا اليوم 10 مارس عام 2010 عمر يناهز 81 عاما إثر نوبة قلبية تعرض لها أثناء حضوره إحدى الفعاليات الدينية فى السعودية، وقد صلى عليه صلاة العشاء فى المسجد النبوى الشريف فى المدينة المنورة وورى الثرى فى مقبرة البقيع.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة