مظاهرات جديدة فى إسبانيا للمطالبة بوقف إطلاق النار فى غزة والاعتراف بفلسطين

الأحد، 28 أبريل 2024 11:10 ص
مظاهرات جديدة فى إسبانيا للمطالبة بوقف إطلاق النار فى غزة والاعتراف بفلسطين مظاهرات لدعم فلسطين
كتبت فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شهدت إسبانيا مظاهرات جديدة لدعم فلسطين ، وتجمع المئات في ساحة خوان جويتيسولو بمدريد، أمام متحف الملكة صوفيا، للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة، وبالتالي وضع حد للمجزرة التي قُتل فيها حتى الآن أكثر من 30 ألف شخص، حسبما قالت صحيفة لابانجورديا الإسبانية.

وطالب المتظاهرون بضرورة وقف الحرب: لا إرهاب ولا إبادة جماعية، وباعتراف إسبانيا الفوري بالدولة الفلسطينية، وفقا لإطار الاتفاقين، حل الدولة، و تم التوقيع على البيان المعني من قبل العديد من الشخصيات من عالم الثقافة، مثل بيدرو ألمودوفار، فرناندو تروبا، جوردي إيفولي، جوان مانويل سيرات، سي تانجانا، ثنائي أمارال، روزالين، مالينا ألتيريو أو أيتانا سانشيز.

وبالمثل، في مسيرة أمس السبت، شارك العديد من الشخصيات الهامة والشهيرة مثل الصحفي خواكين إستيفانيا، والمغني ميجيل ريوس، والممثلة ماريسا باريديس، التي دعت إلى ، إنهاء المذبحة.

من جانبه، استذكر رئيس اتحاد الصحفيين أوجوستين يانيل ، جميع الصحفيين الذين قتلوا،  في الصراع المستمر منذ أكثر من 6 أشهر. وفي هذا الحدث، وعلى غرار ما حددته الوثيقة - التي حصلت على ما مجموعه 12 ألف توقيع - فقد طالبت بزيادة الضغط الدولي على إسرائيل وتعزيز القنوات الدبلوماسية من أجل ، فرض فوري،  لوقف إطلاق النار. وبهذا المعنى، فقد تم تسليط الضوء على الحاجة إلى وساطة الأمم المتحدة، فضلاً عن الدفع نحو اتفاقية سلام عادلة تعترف بحق الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية في الوجود.

وكانت أعلنت إسبانيا فى وقت سابق ، التزامها بالاعتراف بالدولة الفلسطينية لدى الأمم المتحدة وطلبت انضمام فلسطين إلى تلك المنظمة، في حين دافع بيدرو سانشيز عن مبادرته من بروكسل، وشدد رئيس المكتب التنفيذي بعد جولة اتصالاته في أوروبا والشرق الأوسط على أن إسبانيا تلعب دورا طليعيا.

وتعرض القرار الذي تقدمت به الجزائر باسم المجموعة العربية للأمم المتحدة، للاعتراض من قبل الولايات المتحدة في التصويت الذي أجري، مساء أمس الخميس، بمقر الأمم المتحدة بنيويورك، والذي حصل على 12 صوتا مؤيدا مقابل امتناع عضوين عن التصويت وتصويت ضده من قبل الولايات المتحدة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة