والعسقلاني لا يفكر في العودة لمصر..

عبد الرحمن مجدي: الأهلي تراجع عن ضمى بسبب أزمة الأولمبياد

الخميس، 06 يونيو 2024 12:02 ص
عبد الرحمن مجدي: الأهلي تراجع عن ضمى بسبب أزمة الأولمبياد عبد الرحمن مجدى
كتبت أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف عبد الرحمن مجدي، لاعب النادي الإسماعيلي، كواليس فشل مفاوضات الأهلي والزمالك لضمه خلال السنوات الماضية بعد ارتباط اسمه بالانضمام إلى القطبين.

وقال عبد الرحمن مجدي في تصريحات عبر برنامج "ملعب أون تايم": "كنت أتمنى التواجد في المنتخب وهو الأهم بالنسبة لأي لاعب، ولكن أتمنى التوفيق لجميع اللاعبين، شرف لي أنني لعبت مع محمد صلاح في يوم من الأيام خلال معسكر المنتخب مع أجيرى وكيروش وأتعلم منه، وزيزو لاعب كبير، لكن لا أنظر إلى من يلعب مكاني في المنتخب ولكن أقوم ببذل كل مجهود لأستحق التواجد في المنتخب".

وأضاف: "الإسماعيلي فقد عددا كبيرا من نجومه، واتفقت مع إيهاب جلال على بذل كل مجهود للنادي، ولا أثير أي مشاكل ربما اسمي يتردد كثيراً فقط بسبب العروض التي ارتبطت باسمي".

وواصل: "أعيش فترة استقرار بالموسم الجاري وأنا كابتن الفريق، أهدرت انفرادا في مباراة الداخلية، ووجدت بعض الجماهير تسبني بوالدتي، وبعدما سجلت الهدف في الدقائق الأخيرة جريت على الجماهير وقلت لهم (اشتموني كل ماتش وأسجل جول)".

وأكمل: "عرض أياكس هو الذي حزنت بسببه، كان نفسي أخرج بدري وأحترف وكان سني 22 سنة، لأن هذا كان سيساعدني في التواجد بالمنتخب، وأتمنى التواجد في المنتخب حتى لو لم ألعب، خاصة أن مركزي يلعب فيه أفضل لاعب في العالم.

وعن مفاوضات إياد العسقلاني مع الأهلي قال مجدي: بالنسبة لي اللاعب الذي يخرج للاحتراف يجب ألا يفكر في العودة إلى الدوري المصري من جديد، الأهلي ناد كبير جداً ويتوج بأفريقيا كل سنة، ولكن إياد العسقلاني من حديثه معي قال إنه يفكر في الاستمرار في الاحتراف، وبالنسبة لي كل ما أفكر فيه الاحتراف وعندي عروض في النادي".

وأضاف: "تلقيت عرضاً من الزمالك وقت فسخ تعاقدي مع الإسماعيلي، ومع ذلك تحدثت مع الإسماعيلي ليتواجد في جلسة التفاوض ليستفيد الإسماعيلي من الأمر، والإسماعيلي طلب مبلغا أكبر من الزمالك والصفقة لم تتم".

واختتم: "الأهلي تواصل معي بعد بطولة أفريقيا ولكن بعد مشكلة الأولمبياد توقفت المفاوضات، والنادي أخذ عني فكرة أنني غير ملتزم، رغم أنني تعرضت للظلم في هذا الموضوع".










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة