يطرق ماكرون المسمار الأخير فى نعش شعبيته، بكل الاخطاء التى يرتكبها من تدابير تقشفية، وتقليص ميزانيات ادولة واخرها التكلفة الباهظة ل"مكياجه".
أظهر الشعب الفرنسى فى الفترة الأخيرة استياء شعبيا وخيبة أمل واسعة تجاه الرئيس الشاب إيمانويل ماكرون بعد 100 يوم من اعتلائه كرسى الرئاسة.
كثرت التعليقات السياسية فى فرنسا حول قدرة الرئيس الفرنسى الجديد على تحقيق وعوده وإصلاحاته الجذرية خلال الفترة الرمزية لولايته (مرور مئة يوم) والتى تقترب من نهايتها.