وبين عمليتي "بناء الحوار" و"بناء الاستقرار"، نجد أن ثمة حالة من الانسجام، بين كافة السياسات التي تتبناها الدولة المصرية في السنوات الماضية، فالحوار الوطني الجاري هو ثمرة لحوارات عديدة
ربما لم يكن احتداد الأزمة الأوكرانية إلى الحد الذى وصلت إليه اليوم، متوقعا من قبل قطاع كبير من المتابعين للمشهد الدولي، في ظل العديد من المعطيات.