فى البداية نؤكد على حقيقة اتفق عليها معظم الباحثين فى التاريخ والمتخصصين فى الآثار المصرية القديمة، أن أسطورة إيزيس وأوزوريس، اكتسبت شهرة طاغية.
يحمل يهود إسرائيل بشكل عام، والمتشددون منهم بشكل خاص، كراهية مفرطة لملك مصر، رمسيس الثانى، اعتقادا منهم يصل إلى درجة اليقين، أن رمسيس الثانى هو الذى طردهم من مصر عندما كانوا يعيشون بين أهلها، وشتت شملهم فى صحارى سيناء فيما يعرف بسنوات «التيه»
بدايةً، لم يتفق معظم الباحثين وعلماء الآثار والتاريخ - فى الحضارات المختلفة - على حدث دينى واحد، مثل اتفاقهم على طوفان سيدنا نوح
ظلال شجرة الديانة المصرية القديمة، فى أواخر عصر الأسرات، تجاوزت الحدود وامتدت لتغطى بلادا بعيدة، وصلت إلى أوروبا
دعونا نتفق على حقيقة جوهرية، أن المصرى القديم توصل إلى كيفية التكوين فى الموت والخلق والخلود والبعث والجنة والنار والحساب والعقاب التى تجسدت فى قوانين الخلق والدين.. وتوصل إلى هذه الحقائق مبكرا.
فى المقالين السابقين، طرحنا ضرورة عدم إقحام الأديان فى التاريخ، وإبعاده عن كل ما سجلته الآثار بمختلف أنواعها، سواء كانت معابد أو مقابر أو ألواحا طينية وأوراق بردى أو عظاما وجلودا.
فى مايو 2019 كتبت سلسلة مقالات وصل عددها 20 مقالا، عن الأديان والتاريخ، ولماذا لم تسجل الشواهد الأثرية شيئا عن الأنبياء والرسل، وحذرتُ من إقحام الأديان السماوية فى التاريخ
الاقتصادى الأمريكى، لورانس هنرى سامرز، والذى كان نائب رئيس اقتصاديات التنمية وكبير الاقتصاديين فى البنك الدولى، وكان من كبار موظفى وزارة الخزانة فى إدارة بيل كلينتون.
جيش مصر، إذا قال، صدق، وإذا هدد، نفذ، وإذا ضرب، أوجع، وإذا فرضت عليه الحروب، كان لها.. التاريخ شاهد، ومسجلة انتصاراته على جدران المعابد، ورسائل الأعداء وهم يتوسلون إليه.
الجنرال جون فريدريك تشارلز فولر «J.F.C. Fuller» الضابط السابق فى الجيش البريطانى، والخبير والمؤرخ العسكرى، الذى يُعد الأب الروحى لحرب المدرعات الحديثة.
من حق كل شعب أن يحيا آمنًا مستقرًا على أراضيه كاملة، وفق قواعده وقوانينه، وعاداته وأذواقه، وفى المقابل ليس من حق أى دولة من الدول أن تهدد جيرانها وتجور على حقوقهم وفق مخططات استعمارية توسعية
عندما يقود أعداء الوطن، حملات التشكيك والتسخيف غير المنطقية فى القرارات وسياسات الدولة، وتحديدا الاقتصادية، يمكن تفهمه، فالعدو الذى يُعلى من شأن الكيان أو الجماعة
وسط دفقات أمل، وأخبار مبشرة، ونضج سياسى واقتصادى وإدارى كبير، يبدأ الرئيس عبدالفتاح السيسى ولاية رئاسية جديدة لمدة 6 سنوات، واستكمال للمشروع الوطنى فى بادرة لأول مرة فى تاريخ مصر
كنت قد كتبت مقالا، منشور فى نفس هذه المساحة، بعد أيام من اندلاع حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة، وتحديدا فى 14 نوفمبر 2023 بعنوان «لماذا اختفت أخبار حروب روسيا وأوكرانيا والسودان
ربما يرى البعض أنه ربط متعسف، وربما يرى بعض آخر، أن هذا الربط من وحى خيال خصب، لا يمت للواقع بصلة، وفريق ثالث قد يرى وجاهة فى الربط، ويعتبره ربطًا واقعيًا، وتفكيرًا خارج الصندوق.
لم تكن مجرد بطولة على أرضية العشب الأخضر، وكرة يركض خلفها 22 لاعبا، وجماهير تتابع بحماس فى المدرجات، أو خلف شاشات القنوات الفضائية الناقلة للحدث الرياضى.
نهج وسلوك أمريكا وأوروبا قبل ما يطلق عليه - زورا وبهتانا - «الربيع العربى»، شىء، وبعده شىء آخر، وأيضا قبل انتشار جائحة كورونا شىء، وبعدها شىء آخر.
دوشة مستعرة لتقنين أوضاع خاطئة، والترويج للشائعات بشكل ممنهج على مواقع التواصل الاجتماعى طوال الأشهر الماضية، قادها أدعياء العلم والمعرفة «اليوتيوبرز» يتحدثون فى الاقتصاد
نحن لا نرسم صورا بألوان زاهية للتجميل أو الزينة أو لإخفاء واقع سيئ يقبع خلفها، وإنما نقدم الصورة كما هى، دون تعديل باستخدام «الفوتوشوب».
الكارهون للنجاح، وأعداء الاستقرار والتقدم والتنمية والازدهار، بناؤهم الفكرى قائم على الشك والريبة، والميل الشديد لتصديق الأكاذيب ورفض الحقائق، وكراهية التفاؤل والأمل.