بعد أن أشارت أصابع الاتهام إلى تورط هاكرز روس فى اختراق المواقع الحكومية التركية، أعلن أنونيموس مسئوليتهم عن هذا الاختراق بسبب سياسة أردوغان الداعمة داعش.<br>
شن هاكرز أنونيموس حملة منظمة وتمكنوا من اختراق 100 موقع يابانى اعتراضا على سياسة صيد الحيتان فى اليابان، ولضمان حقوق الحيوان فى كل مكان فى العالم.