لجأت مجموعة من القنوات الفضائية الشهيرة بسرقة الأفلام، لحيلة ليست جديدة لخداع المواطنين وتحقيق أرباحا طائلة على حساب صحتهم، ولكن هذه المرة تخطت كل الحدود بالإعلان.
لا يوجد المزيد من البيانات.