" كان لازم أكمل الحياة بعد وفاة زوجى فلدى بنتين واحدة في الجامعة والثانية ثانوية عامة وقررت أشتغل عشان الشغل مش عيب بس حاولت أشوف شغل يناسب ظروفى وعملت عربية كبده.
"الشغل مش عيب.. أنا بدرس الصبح فى الكلية.. وبالليل برجع أقف أبيع على عربة الكبدة.. وفخورة بالشغل والتعب عشان الرزق بيحب السعى" هكذا بدأت تروى لنا جيهان سيد حكايتها مع عربة الكبدة.
على عربية كبدة وسجق يجني رزقه الحلال، ليس له أنيس غير حلمه، يقضي سمير ساعاته داخل القاهرة بين عمله وبين التحاقه بأحد الفرق المسرحية
قتل بلطجية فى عزبة الهجانة بائع كبده فى وضح النهار دون تدخل من الناس فى الشارع.