لا نبض يبشر بخير، ولا استجابة تبعث على التفاؤل فى وظائف الجسم الحيوية.. بهذه الحالة أقام الفرنسى فنسان لامبير، على مدار 10 سنوات كاملة ـ ولا يزال ـ داخل غرفة عناية فائقة
لا يوجد المزيد من البيانات.