كشفت دراسة جديدة أن الأمريكيين من أصل إفريقي قد يعانون من الألم الجسدي بشكل أكبر من نظائرهم البيض واللاتينيين بسبب مستويات النشاط المختلفة في الدماغ.
لا يوجد المزيد من البيانات.