كشف المؤشر العالمى للفتوى (GFI) التابع لدار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن الخطاب الإفتائى فى الداخل التركى وخارجه تم توظيفه ليكون مؤيدًا لأعمال أردوغان التوسعية
لا يوجد المزيد من البيانات.