مثلما قلنا إن الأرقام والإحصائيات لا يمكن أن تعبرعن واقع الخطر، فيما يتعلق بفيروس كورونا، فإن انخفاض الأرقام يومى الاثنين والثلاثاء الماضيين عما سبقهما لا يعد مؤشر اطمئنان، ولا يفترض أن يدفع إلى التراخى عن اتخاذ الإجراءات الاحترازية والوقائية.
لا يوجد المزيد من البيانات.