وصل ممثلو الاقتصاد والمالية في الاتحاد الأوروبي ودول أمريكا اللاتينية إلى المدينة الجاليكية الجمعة الماضية لوضع اللمسات الأخيرة على المشاريع التي سيتم فيها استثمار 45 ألف مليون يورو
تتعرض غابات الأمازون، التى تعد رئة الأرض ، لكوارث بيئية خطيرة ، سواء من إزالة الغابات التى كانت تتم خلال الأربعة سنوات الماضية ، إلى المخدرات والتعدين الغير قانونى، وهو ما ينذر بمخاطر عالية
حذر تقرير المخدرات العالمى لعام 2023 من تنامى زراعة المخدرات فى غابات الأمازون ، وهو ما يعتبر التهديد الرئيسى لأكبر غابة على هذا الكوكب، والتى يمكن أن يكون لها آثار مدمرة على المنطقة والعالم..
تستمر حالة من القلق والهلع من اختفاء غابات الأمازون التى تعتبر "رئة الأرض" وذلك مع استمرار الحرائق وازالة الغابات والأشجار، حيث زادت الحرائق
تلعب الغابات دوراً حاسماً في ضمان حياة البشر، حيث يعتمد المليارات من الأشخاص في العالم على الغابات من أجل تأمين غذائهم وسبل عيشهم..
أعلنت ألمانيا منح البرازيل مساعدات مالية جديدة بقيمة 35 مليون يورو، لصندوق الأمازون لحماية الغابات ومشاريع الحفاظ على البيئة، حسبما قالت صحيفة "انفوباى" الأرجنتينية.
تعتبر غابات الأمازون التى تمتد عبر تسعة بلدان، من أكثر المناطق التى تأثرت بشدة بالتغير المناخى، والتى أصبح يطلق عليها "الميراث الملعون".
تعتبر غابات الأمازون التى تمتد عبر تسعة بلدان، من أكثر المناطق التى تأثرت بشدة بالتغير المناخى، والتى أصبح يطلق عليها "الميراث الملعون"..
قبل استضافة قمة المناخ فى مدينة شرم الشيخ والتى لم يعد يفصلنا عنها سوى أقل من أسبوعان ، فإن وزارة البيئة ، استطاعت خلال عام 2021.2022 أن تنقذ رئة الأرض بزراعة الأشجار وخاصة الأشجار المثمرة .
ترتفع نسبة إزالة الغابات فى البرازيل من جديدة مع تسجيل خسارة 16557 كيلومترًا مربعًا من الغطاء النباتي الأصلي في مناطقها الأحيائية عن العام الماضى
كانت حرائق رئة الأرض من أكثر الصور التى هزت العالم فى أمريكا اللاتينية والعالم، حيث أكدت هيئة مراقبة الأمازون والانديز MAAP أن غابات الأمازون شهدت 300 حريق خلال 2021.
تتعرض رئة العالم إلى خطر التهديد والهلاك، وكشف تقرير سنوي تصدره الحكومة البرازيلية أن إزالة غابات الأمازون المطيرة قفزت 22% خلال عام، في أعلى مستوى منذ 2006.
لأكثر من 10 سنوات لم تعد غابات الأمازون رئة الكوكب، بل على العكس من ذلك فهى تصدر ثانى أكسيد الكربون ، أكثر مما تمتصه على مدار العام، فقد قضى النشاط الصناعى والزراعة على الاف الهكتارات فى السنوات الماضية على نحو متزايد .
فى السنوات العشر الماضية، كان عام 2020 هو الأعلى الذى يشهد أكبر عدد من حرائق الغابات المسجلة فى البرازيل، وحسب العديد من التقارير..