إن "الحوادث الزوجية" وكثرة حالاتها خلال الفترة الأخيرة تستحق أن نقف لها بالمرصاد وأن نتسلح بكافة أسلحة عصر الحداثة للمواجهة والحماية وفى نفس الوقت علينا أن نعلم جيدا أن "من التعميم ما ظلم" حتى لا نشوه أنفسنا ومجتمعنا، وأن لا نساعد أعداءنا على طمس هويتنا،