أشد التحديات وأخطرها، وهو أمر محزن، أن من يتحمل مسئولية هذا الإهمال هم أبناء اللغة العربية أنفسهم بعد أن هجرها البعض منهم، وأصبح البعض يتفاخر بالتحدث باللغات الأجنبية، من غير أن يدرك ما يقترفه من جرم، معتقدا أن التحدث بلغة أجنبية مقياس للرقى والتحضر،