أود في بداية مقال اليوم أن أُذكر نفسي وإياكم بأن التاريخ لا يكف ولا يتوقف عن إعادة نفسه، ليثبت لنا جميعاً أنها حكمة القدر التي لا دخل لنا بتغييرها.
لا يوجد المزيد من البيانات.