في المشاهد التقليدية لذاكرة السينما المصرية، نجد دائما شخصية "المعلم" بفتح الميم، كما تم تنميطها على مدار سنوات وعقود، تتمثل في ذلك الرجل الضخم الذي يجلس على أكبر كرسي في المقهى
لا يوجد المزيد من البيانات.