لم يكن الدكتور أحمد مرسي مجرد أستاذ جامعي تخصص في اللغة العربية وآدابها، ثم اتجه بعد ذلك لدراسة الأدب الشعبي المصري، ومنه لدراسة التراث المصري عموما، بل كان الحارس الأمين على هذا التراث
لا يوجد المزيد من البيانات.