تمر اليوم الجمعة، آخر أيام الجمع في شهر رمضان المبارك، وهي ما يطلق عليها الجمعة اليتيمة، لأنها آخر جمعة في أيام الشهر الكريم قبل أن يغادرنا ونحتفل بعيد الفطر المبارك
يوافق اليوم آخر جمعة من رمضان، وهي ما عرفت في التاريخ بـ"الجمعة اليتيمة" أو"الجمعة الحزينة"
يحتقل الأقباط اليوم، بيوم جمعة الآلام أو الجمعة العظيمة، هو احتفال ويوم مقدس للمسيحيين وهو يوم الجمعة التي تسبق عيد القيامة، وهي ذكرى صلب يسوع المسيح.
أصبحت مدينة القدس واحدة من المدن المقدسة التي أصبحت خالية من أي شعائر دينية على الجانب المسلم أو المسيحي بسبب تطبيق اجراءات مواجهة فيروس كورونا المستجد.
فرض فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، تغييرات كبيرة على كافة أنماط الحياة العادية والدينية فى ذات الوقت، بسبب العزل المنزلى وتجنب الاختلاط بالآخرين
يحتفل المسيحيون، اليوم، بالجمعة الحزينة (جمعة الآلام) التى صلب فيها السيد المسيح، حسب الديانة المسيحية.
يمر، اليوم واحد من الأيام الحزينة فى التاريخ الدينى، فقد تم صلب السيد المسيح على يد الرومان بعدما سلمه إليهم اليهود.
ترأس البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية اليوم الجمعة، قداس "جمعة الآلام" بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية وسط القاهرة.
«فى يديك أستودع روحى»، كانت هذه هى آخر كلمات عيسى كما تذكر الأناجيل، لكن قبل الوصول إلى هذه الصورة النهائية حدثت الكثير من الأمور التى صنعت نوعا من التوتر،