"لعنة الست" عرض مسرحى عن قضايا الاتجار بالمخدرات وسرقة الأعضاء.. صور

الأحد، 13 ديسمبر 2020 05:07 م
"لعنة الست" عرض مسرحى عن قضايا الاتجار بالمخدرات وسرقة الأعضاء.. صور جانب من العرض
كتب محمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
اختتم العرض المسرحى "لعنة الست" آخر عروضه على مسرح وسينما عبد المنعم كامل بكامب شيزار بالإسكندرية، وسط حضور جماهيرى لافت، والعرض من تأليف وإخراج إبراهيم الملكان، مخرج منفذ محمد السباعى، مخرج مساعد مؤمن بخيت، صوت وإضاءة محمود المصرى، وهو عرض درامى بوليسى، يتناول عدة مواضيع حياتية مهمة، منها قضايا سرقة واغتصاب وخطف وتجاره أعضاء أطفال شوارع، والاتجار في المخدرات، وتهريب الآثار.
 
واهتم صناع العمل، بتناول عدد من القضايا التى تهم المجتمع فى وقتنا الحاضر، وأصبحت مسألة تناولها ملحة، خاصة فى ظل انتشارها بشكل كبير داخل المجتمع، حيث يدور العرض حول مجموعة من الجرائم التى ترتبط كل منها بالأخرى، حيث تبدأ كل جريمة بالظهور، دون التوصل إلى من هو المتهم في هذه القضايا.
 
وكانت الجريمة الأولى خاصة بقضية تهريب آثار، وذلك عن طريق عبده السمسار، الذي كان يحاول هدم منزله القديم، وفؤجى بوجود آثار تحت المنزل، وحاولت زوجته إقناعه بضرورة تسليم هذه الآثار لكنه رفض بشدة، حتى هددته بإبلاغ الشرطة، ليقرر قتلها.
 
جريمة أخرى تناولها العرض، وهي جريمة مني الكوافير، التي كانت تستقطب بنات من سن 16 و17 عاما، من أجل تشغليهم في سرقة الأطفال، ومن ثمن التجارة بأعضائهم، كذلك هناك قصة "عاطف أبو قلب" المجرم المحكوم عليه ظلم بالمؤبد، والتي تتدخل إحدى السيدات تدعى "الهانم" من أجل إخراجه عن طريق ورق مزور، عن طريق إحدى الضباط المرتشين، وذلك من أجل تخلصها من بعض أعدائها، مقابل تسليمه السيدة التي كانت سببا في دخوله السجن زورا، وفى النهاية يتم الكشف عن الوجه الحقيقى لتلك السيدة حيث يتبين أنها التى تقف خلف تلك الجرائم، وأن الضابط المرتشى ما هو إلا زوجها، والتى تسيطر من خلاله على كافة أحداث العمل.
 
لعنة الست (1)
 

لعنة الست (2)
 

لعنة الست (3)
 

لعنة الست (4)
 
 
1e75f2ea-374f-4674-ad7d-fe64166b258a
 
2b5485d0-b520-4d27-b4e9-17cbc15315bd
 
 
 
 
40130451-2fe9-4701-9ef4-dec2ae0f58f3
 
 
 
a926cc8d-f644-4d32-a96b-269102a431d4
 
 
 
d98e7347-6b6b-433b-a264-5285f0103520
 
e746b0e9-d743-4630-baf0-1197ecff32c0

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة