خوفا من الفيروسات.. قارئة تشكو تراكم القمامة فى حدائق الأهرام بالجيزة

الأحد، 12 أبريل 2020 08:00 م
خوفا من  الفيروسات.. قارئة تشكو تراكم القمامة فى حدائق الأهرام بالجيزة القمامه فى شارع الخزان
أحمد جمال الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسلت القارئة  هند فوزى المقيمة فى  شارع الخزان بحدائق الأهرام محافظة الجيزة  شكوى عبر صفحة خدمة صحافة المواطن على مواقع التواصل الاجتماعى تتضرر فيها استمرار تراكم القمامة ،على الرغم من الشكاوى العديدة التى تقدمت بها  فى العديد من الجهات ومنها محافظة الجيزة بهدف إزالة القمامة وإنهاء معاناة سكان  حدائق الأهرام مع الرائحة الكريهة والحشرات الضارة خاصة فى ظل الحديث عن فيروس كورونا ووجوب اتباع الأجراءت الوقائية التى تنهار أمام تلال القمامة فى أحياء  حدائق الأهرام.

للتواصل/

01005655093

وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة