قدم "اليوم السابع"، بثا مباشرا مع أسرة الطالبة شهد عقب كشف غموض مقتل طالبة بقرية ساقية المنقدى التابعة لمركز أشمون بمحافظة المنوفية، وإلقاء القبض على القاتل.
ويقول رجب أبو نافع عم الطالبة المقتولة، أن ابنتهم تغيبت منذ 25 يوما، واكتشفنا غيابها فى تمام الساعة الثالثة عصرا عندما تأخرت عن العودة من المدرسة، وأوضح: فقمنا بالبحث عنها، وتبين أنها لم تذهب إلى المدرسة يوم الحادث عن طريق سجل غياب المدرسة، الذى أكد وجود اسمها داخل سجل الغياب ، فقمنا على الفور برفقة أهالي القرية بالبحث عنها فى جميع أنحاء القرية حتى تم العثور عليها صباح اليوم الثاني مقتولة وملقاه بجوار محول كهرباء ، تم إبلاغ الشرطة وتم نقل الجثمان إلى مستشفى شبين الكوم بمحافظة المنوفية، وتم العرض على الطب الشرعي وعقب ذلك صرحت النيابة بدفن الجثمان ،وتم تشيع جثمان الطالبة فى مشهد جنائزي معيب حضره الآلاف من أهالي القرية والقرى المجاورة .
ويضيف رجب: تقوم قوات الأمن منذ تلقى البلاغ بتمشيط القرية بأكملها منذ يوم الجريمة وحتى أمس، حتى تم القبض على المتهم، وقام أمس بتمثيل الجريمة بالقرية.
ووجه عم الطفلة الشكر لرجال الأمن وعلى رأسهم اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، واللواء سالم الدميني مدير أمن المنوفية، اللواء عبد الله جلال مدير المباحث الجنائية، وجميع قيادات الأمن بمديرية أمن المنوفية لما قاموا به منذ اليوم وحتى القبض على المتهم.
وتمكنت مباحث مركز أشمون بمحافظة المنوفية، كشف غموض مقتل طالبة بقرية ساقية المنقدى التابعة لمركز أشمون بمحافظة المنوفية، والقاء القبض على القاتل، وجارى تحرير محضرا بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
تلقى اللواء سالم الدميني مدير أمن المنوفية إخطارا من العميد مصطفى النشال مأمور مركز شرطة أشمون، يفيد من تمكن مباحث مركز شرطة أشمون بمديرية أمن المنوفية، كشف غموض مقتل طالبة بقرية ساقية المنقدى التابعة لمركز أشمون بمحافظة المنوفية، والقاء القبض على القاتل، وجارى تحرير محضرا بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
وترجع تفاصيل الواقعة لتلقى اللواء سالم الدمينى مدير أمن المنوفية، إخطارا من العميد مصطفى النشال مأمور مركز شرطة أشمون، يفيد من عثور أهالي قرية ساقية المنقدى على جثة طالبة مقتولة وذلك عقب اختفائها منذ أمس، وجارى تحرير محضرا بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
وفى الوقت نفسه صرحت نيابة مركز أشمون بمحافظة المنوفية دفن الجثة عقب العرض على الطب الشرعي.
