بعيدا عن ازدواجية المعايير، والتي تعد أهم الملاحظات التي يمكن للمتابع استقرائها، جراء القرار الأخير الذى اتخذه "تويتر" تجاه ترامب، والعديد من أنصاره، بدافع حماية المجتمع الأمريكي من الفوضى والعنف، يبدو أنه سيساهم بصورة أو بأخرى في ميلاد حلبة جديدة للصراع، بين المنصات الاجتماعية.