نادراً ما يركز عمل سينمائي جديد على الكثير من الجوانب، فمؤخراً نجد الأفلام العالمية الأكثر انتاجاً تركز غالبيتها على الحركة والأكشن، وتارة تركز على الفنتازيا والمؤثرات
تنوع الدراما هو العنصر الأكثر متعة لدى المشاهد، فهناك داخل كل منزل أذواق مختلفة، مَن يرى أن الدراما الأوروبية بكل تعقيداتها هي الأقرب له، وهناك مَن يرى أن الدراما الأمريكية "الربحية"
مشهد ظلامى تحاوطه الدماء من كل الاتجاهات، وأصبحت الإنارة الوحيدة داخل أروقة الظلام هي ركضات الأطفال من الشهداء.
نصل لمرحلة الغليان وقت الصدمة، ونتمنى الكثير والكثير من الألم لمن تسبب في آلامنا، ونرغب في رد الصاع صاعين، ونتمنى ولو جاء وقت تصفية الحساب وإعادة الحقوق في أقرب وقت ممكن، ونشغل بالنا وتفكيرنا طوال الوقت بتلك اللحظة التي يأتيك بها القدر بالإنصاف والحق.
لعل ما سأذكره في السطور القادمة هو كلام معروف ومؤكد للجميع، ولكن وجب التنويه عنه كونه عاملاً مهمًا وأساسيًا في أي "إنتاج"، ومعنى الوصف الأخير يشمل كل ما يتم بذله من مجهود في عمل أو علاقة اجتماعية
"لو بينك وبين الجنة ذنبي مش هسامحك طول عمري"، فحوى رسالة قرأتها لشخص يرفض فيها السماح والمغفرة. وبدون الدخول في تفاصيل تلك الرسالة خصوصاً
أتحدث في هذا المقال عن وجهة نظري، بدون سابق إنذار، وددت أن أمتدح مطربي المفضل "بهاء سلطان"، الذى أكتب عنه حاليًا، تلك الكلمات وفى الخلفية استمع لأغانيه،
خلال السنوات الأخيرة أصبحت برامج المقالب والسخرية من أبرز الطقوس الرمضانية التي تتسارع عليها القنوات بشكل هيستيري لجذب المشاهدين