أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن الشعب المصري رفض دعاوى التخريب والاحتجاج بل وتهكم عليها رغم الضغوط الاقتصادية، مشددًا على أن بناء المواطن يتقدم على بناء الوطن ولن يبني الوطن إلا مواطنيه، قائلا: "الإنسان من يصنع الأوطان، والفرد هو من يخلق ظروفه، وبناء الإنسان أهم من بناء الطرق".
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن هناك حالة من السكينة والهدوء والطمأنينة تسود كل ربوع البلاد، والشعب المصري ناضج وواعي ويدرك جيدًا أهمية الاستقرار ورفض بمنتهى الشموخ كل دعاوى التخريب.
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أنه من المفترض أن تكون إجراءات الحكومة مقدمة لإجراءات قادمة شديدة الجدية والعزيمة والإرادة في تنفيذ المنظومة كلها، موضحًا أن المصريون لديهم درجة
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إننا أمام حكومة تحل الأزمات وتطرح الحلول وتطلب الحلول من خلال المؤتمر الاقتصادي كأحد مظاهر البحث عن حلول للأزمة الاقتصادية.
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن خروج الإسلام السياسي هو بداية الحل الحضاري لمصر والسماح بعودة الإخوان من بياتها الشتوي بمثابة خروج الثعبان من جحره.
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن تيار الإسلام السياسي هو عدو مصر وسبب الأزمة الاقتصادية الحالية، والرئيس السيسي هو السد المنيع أمام الإخوان في عودتهم للمشهد المصري مرة أخرى.
قررت شركة غزل المحلة صرف الدفعة الاخيرة لمكافأة الحوافز السنوية للعاملين بالشركة بمعدل شهرين من رواتب العمال
أكد مصدر بمرفق إسعاف قنا، أنه تم رفع حالة الطوارىء لكافة القطاعات بالمرفق، برئاسة الدكتور خالد يوسف، لافتًا إلى أن هناك اجتماعات مكثفة للعاملين بالمرفق بقنا.
نفى الدكتور أحمد عبده جعيص، رئيس جامعة أسيوط، ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعى بشأن صدور قرار بإخلاء الطلاب والطالبات من المدن، بدءا من اليوم الأربعاء، تزامنًا مع دعوات التظاهر يوم الجمعة 11/11.
وصف النائب البرلمانى بمحافظ السويس طلعت خليل كل من يدعون للنزول فى مظاهرات يوم 11 بأنهم مجموعة من الأغبياء.
لكل المتاجرين بفئة الغلابة والمحتاجين فى مصر "اتركوا الغلابة فى حالهم"، فليس لديهم الوقت الذى يمكنهم من التظاهر الذى دعت إليه الجماعة الإرهابية وأذيالها وبعض المنتمين لمنظمات وجهات خارجية.
الدعوة الخبيثة التى يطلقها الإخوان الإرهابيون للفوضى والتظاهر فى 11/11 سوف تبوء بالفشل كالعادة، لأنها دعوة من أسيادهم الأمريكان والصهاينة والبريطانيين وذيولهم الأتراك والقطريين وحركة حماس الخونة.