للرجال فقط.. 6 أشياء لا تفعلها مع زوجتك لضمان حياة سعيدة

الأربعاء، 24 مايو 2023 04:00 م
للرجال فقط.. 6 أشياء لا تفعلها مع زوجتك لضمان حياة سعيدة زوجان.. صورة تعبيرية
كتبت: سما سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عندما يقرر أثنان الزواج وتكوين عائلة، ففي تلك اللحظة، قد تأكدوا من إيجابيات بعضهما، وحتى سلبياتهما على الرغم من أن "مرآة الحب عامية" إلا إلا أنهما تأكدا قدراتهما على التعايش مع أي عيوب والتغاضى عنها، واتخذا سوياً قرار أن يستكملا حياتهما سويا سعداء، وإنشاء رابطة قوية وطويلة الأمد بالجهد والاحترام والتواصل والحب، فأولئك الذين يفهمان هذا يضعان الأساس لعلاقة عميقة وذات مغزى، ولكن كيف تعرف أن هذا الشريك غير سعيد ولا يحب أن يستكمل حياته معك؟، يستعرض" اليوم السابع" أشياء لا يفعلها الزوج  في علاقاته مع زوجته لضمان حياة زوجية الناجح، وفقاً لما نشره موقع "hackspirit".

 

اسرة سعيدة
اسرة سعيدة

التحدث عن اخطاء الماضي

يجب على الزوج تجنب التحدث عن الماضى،  ولا يسمح للذكريات السلبية من ماضيه بالتأثير علي حياته الزوجية، وذلك لأنه يعطى الأولوية للثقة والإيجابية والاحترام بينه وبين زوجته، فإن الزوج السعيد يؤسس حياة صحية ويمنع السلوكيات السامة وسوء الفهم، أن تسيطر علي حياته الزوجية.

ينتقدون بعضهم

النقد الصحي جزء مهم من أي علاقة، لكن على الزوج ألا ينتقد أبدا زوجته لإحباطها،  بل يجب أن يتحدث بإيجابية عن زوجته لتجنب السلبية والاستياء، كما إنهم يصبغ  بكلماته طريقة تشجعها.

السيطرة على بعضها البعض

السيطرة هي علامة على انعدام الأمن، فالعلاقة الجيدة تكون مبنية على الاحترام والتفاهم دون أن يكون الزوج هو الأقوى وهو المسيطر، لا يحكم أو ينتقد الآخر عندما تختلف قراراته مع زوجته، ويجد طرقا لتقديم تنازلات بشأن الاتفاقات المتبادلة لتحسين علاقته بشريكة حياته.

التفاهم بين الزوجين
التفاهم بين الزوجين

لديهم ضغائن

حمل الضغائن هو وسيلة مؤكدة لإطلاق النار، وأساس لأي علاقات غير السعيدة، فعندما تتمسك بجروح قديمة بشكل يومي، فإنك تعاقب شريكة حياتك على شيء تم التعامل معه بالفعل، وهذا يمكن أن يخلق بيئة سامة، فالأزواج السعداء حقا لا يحملان ضغائن لبعضهما.

يلومون بعضهما البعض دائما

الأزواج السعداء يدركان أن كليهما يساهمان في المشكلة، وبالتالي يبحثان سويا عن الحل، ويتجنبان توجيه السبب الرئيس لبعضهما، ويركزان على فهم مشاعر شركاء حياتهم واستخدام هذه المعرفة المشتركة لعلاج العلاقة عندما تتخطى الخطوط .

استخدام الإهانة والتخويف

يمكن أن يكون للإهانات والترهيب تأثير سلبي عميق على العلاقة، فالسعداء يتجنبان السلوكيات التي تضر برباطهم العاطفي، ويتواصلان بشكل فعال دون إهانات أو تخويف.

الحياة الزوجية
الحياة الزوجية

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة